المسماري في مقابلة مع الأهرام: صدام وشيك بيننا وبين قوات حكومة الوفاق

636145808411353131-135

وكالات

قال الناطق الرسمي باسم قوات عملية الكرامة العقيد أحمد المسماري اليوم الأحد في مقابلة مع صحيفة الأهرام المصرية إن “صداما وشيكا بيننا وبين القوات الموالية لحكومة الوفاق بات أكيدا ونحن مستعدون لكل السيناريوهات، ونستطيع أن نقول ان كل التدابير العسكرية والمدنية اتخذت في مواجهة أي تقدم نحو الحقول النفطية”.

وأضاف المسماري إن “السراج الآن في موقف صعب بعد خروج خليفة الغويل رئيس حكومة الإنقاذ ولم يعد لديه أمل بالاستمرار في رئاسة المجلس الرئاسي إلا باحتلال الحقول النفطية”.

مستبعدا في الوقت نفسه حدوث حرب أهلية بالقول “لن يكون هناك حرب أهلية على الإطلاق، المنطقة الشرقية بالكامل من الحدود المصرية حتى منطقة هراوة، تخضع لسلطة قواتنا، والمنطقة الليبية الجنوبية بالكامل كذلك تحت سلطتنا وكذلك القبائل في الغرب معنا بالكامل، في ورشفانة وترهونة وبنى الوليد والزنتان وأولاد صقر في الزاوية وغيرها وغيرها، معظم المناطق معنا بالكامل، وطرابلس الآن مستعدة لاستقبال قواتنا، وقد شاهدنا مظاهرة في وسط طرابلس وفى تاجوراء تحمل صور حفتر”.

اقترح تصحيحاً

التعليقات: 4

  • ليبي

    هدا مريض
    غير حرر الصابري ياخروف وبعدين تعالى تكلم على التريس
    والله مسح مسح ياكلاب للاسكندرية

  • كلامه غير واقعي هالمعتوه للعلم لا يوجد لدية قوة ضاربة وستشهدون قريبا سقطوه هو مليشياته القبلية كنمرمن ورق

  • مشكلته يامزماري بعد بيجوك التريس حتى العلم متعك معاد تلقى من بيسمعه الا عندك ولاد علي طبعا لانك اول الهاربين من التريس ياوبش يادلدول ياسطل يامسخ ياامعه ياعرة الرجاله

  • ميلاد

    عن أي قوات يتحدث هدا الرجل هل يقصد مليشيات الكرامة المدعومة من مصر والامارات والمجهزة بأفراد مرتزقة من تشاد وقبائل التبوء الغير ليبين ويقول اغلب المناطق معنا هو لا يسيطر حتى على بنغازي طول تلاته سنوات والمنطقة الغربية والجنوبية والوسطى وكدلك درنة واجدابيا وكافة المناطق المحيطة ببنغازي مع الوطن لا يمكن ان تتحالف مع المصرين والأمارتين و المرتزقة الماجورين فسوف تتحرك قوات المجلس الرئاسي قريبا لتحرير الحقول والموانئ الدى دخلتها القوات المرتزقة بدعم من الامارات والمصرين وخيانة بعض النفوس الضعيفة من مدينة واجدابيا .

التعليقات مغلقة.

التعليقات لا تعبر عن رأي موقع عين ليبيا، إنما تعبر عن رأي أصحابها.

اترك تعليقاً