وذكرت الصحيفة أن الظاهرة تسمى “مطر دراكونيد النيزكي” وهي عبارة عن مجموعة من الشهب تبدو وكأنها تأتي من نقطة محددة تعبر السماء.

وسيتمكن سكان أميركا الشمالية وأوروبا وآسيا من رؤية الظاهرة بشكل أوضح وأحسن، فيما لن تكون الرؤية واضحة جدا بالنسبة لسكان الدول القريبة من خط الاستواء.

ويقول الخبراء إن أفضل مكان لرؤية الظاهرة هو الذهاب بعيدا عن التلوث الضوئي، مشيرين إلى أنه من الأفضل رؤيتها في المساء بدلا من الفجر.