وزير العدل يلتقي وكيل شركة «تويوتا» في ليبيا

تم خلال اللقاء تقديم عرض مرئي خاص بالعرض المقدم من وكيل شركة تويوتا بليبيا.

عين ليبيا

التقي محمد عبدالواحد عبدالحميد وزير العدل صباح اليوم وكيل شركة تويوتا وموزع الوكيل بليبيا  للاطلاع على العرض المقدم من الشركة لتوريد سيارات لأعضاء الهيئات القضائية بأسعار وأقساط مريحة.

وبحضور مدير مكتب الوزير ومستشار الوزير، ورئيس فرع إدارة التفتيش على الهيئات القضائية طرابلس، ورئيس نيابة سرت ، ومدير إدارة الشؤون الإدارية والمالية ومدير المكتب القانوني بالوزارة، تم خلال اللقاء تقديم عرض مرئي خاص بالعرض المقدم من وكيل شركة تويوتا بليبيا.

اقترح تصحيحاً

التعليقات: 2

  • عبدالحق عبدالجبار

    ان كان القاضي عادل و امين لن يقبل هذا … القضاء المستقل لا يقبل اي شئ من الحكومة الا معاشه …. اذا دخلت الافاريات البرانية بين الوزير و القُضاء… قل عليك السلام وزف القدام … هو الان عليك السلا…. مزال م

  • عبدالحق عبدالجبار

    يا وزير العدل فيق فيق القُضاة لا يريدون تويوتا يريدون أمن وامان حتي يقومون بعملهم … شن بالزبط التل تحصل علي تويوتا من فطر و انت تبي تعطي القُضاة تويوتا …. لتعلم يا وزير العدل وَيَا وزير المالية إللي الجمارك من اختصاصك ….( ليبيا – أعلنت إدارة مطار مصراتة الدولي أمس الأربعاء عن توقف حركة الركاب والشحن الجوي بسبب تعدي من وصفتهم بـ” المهربين وضعاف النفوس” على الجهات الأمنية والضبطية العاملة في المطار.

    الإدارة أوضحت في بيان لها تلقت المرصد نسخة عنه بأنه تم كشف محاولة تهريب كمية أموال من العملة الاجنبية برفقة أحد أعضاء طاقم الطائرة أثناء رحلة للخطوط الإفريقية كانت متجهة إلى إسطنبول أمس الأربعاء الموافق 17 مايو من الجاري…..وأشارت إدارة المطار إلى أن الجاني تم تحويله الى الجهات ذات الاختصاص ، مضيفةً بأنه أثناء التحقيق معه قامت مجموعة من الخارجين عن القانون بسرقة المبلغ المضبوط بالقوة من مركز الجمارك بالمطار…….اسمعوا شن الجمارك يبي شي مضحك …( وأكدت الإدارة بأن موظفي مطار مصراتة من جهات أمنية وضبطية قرروا التوقف عن العمل إلى حين استرجاع المبلغ المسروق وإحالة المتهمين إلى القضاء ، مشيرين إلى أنه في حالة عدم ارجاعه خلال 24 ساعة سيتم نشر الأسماء الكاملة التي قامت بتلك العملية. يعني ردوا الفلوس وكأنه شئ ما صار…. هههههه

التعليقات مغلقة.

التعليقات لا تعبر عن رأي موقع عين ليبيا، إنما تعبر عن رأي أصحابها.

اترك تعليقاً