قال وزير التنمية والاستثمار والتعاون الدولي التونسي، ياسين إبراهيم، إن بلاده تنسق مع مجموعة السبعة للتسريع في تنفيذ مشروع الجدار العازل بين تونس وليبيا.
وأوضح “إبراهيم”، في تصريحات صحفية، أن “هذا المشروع أضحى ضرورة ملحة في ظل الخطر الإرهابي المتنامي في ليبيا جراء غياب مؤسسة الدولة بهذا البلد واحتدام الصراعات الداخلية وتنامي المناطق الحاضنة للجماعات الإرهابية داخله”، على حد تعبيره.
وأضاف “إبراهيم”، أن “هذا الحاجز الترابي الذي سيمتد على مسافة 186 كيلومترا من رأس جدير إلى الذهيبة جنوبي البلاد سيحول دون تسلل العربات والأفراد والمعدات والأجهزة التي لا تستطيع قوات الجيش والجمارك والحرس مراقبتها ورصدها بما يتوفر لديها من وسائل تقليدية”.
ومن جهته أوضح الوزير، لدى رئيس الحكومة المكلف بالعلاقة مع الهيئات الدستورية والمجتمع المدني “كمال الجندوبي” أن هذا الجدار يندرج في إطار مشروع المراقبة الإلكترونية للحدود وفي سياق مشروع الحواجز لتدعيم الترتيبات الدفاعية بالجنوب التونسي.
الحمد لله باش تقعد البزينه والنافطة وجميع مواد الغدائية المدعومة وباقي السلع كم اشكرك يالله علي هده النعمة
المفروض اجني ديرناه من زمان ونقوللكم خشوا الي ليبيا وارفع اصغاركم الي افجروا فينا كل يوم
ين الجانب الليبي من الاجراء هدا ولا يبنو من روسهم ..تونس تحاول سرقة ابار النفط والغاز في ليبيا وهناك شركات تونسية تنقب علي البترول والغاز في مسافة لاتتجاوز ال1كيلو من الحد الليبي ويحفرو في ابار مائلة ..معروف بوجود البترول والغاز في حوض غدامس الي مسافته تصل الي حدود ليبيا مع تونس وهما يسرقو فيه وكدلك فيه حوض جيهت تيجي وبدر علي حدود مع تونس ..مفروض تشكل لجنة من ليبيا ولجنة من الامم المتحدة لي التحقيق مع الشركات الي تنقب علي الغاز والنفط في الحد مع ليبيا ويشوفوهم كيف حافرين مائل او لا ويرسمو الحدود ..اما هكي التوانسة يشوفو فيها كعكة ومافيش حد مكلمهم