قال مدير مكتب العلاقات العامة والإعلام ببلدية وازن”خليفة عمرو”، اليوم الأحد، إن خفر الخندق بين ليبيا وتونس تسبب في فصل أملاك ومزارع الأهالي عن بعضها، وسيحول دون وصولهم إليها.
وأكد “عمرو” أن “المجلس البلدي تواصل مع الحكومة التونسية وشكل لجنة بخصوص حفر الخندق الترابي، دون إجابة من الجانب التونسي أو دعم من الحكومة الليبية”.
ونقل المتحدث الإعلامي، استياء أهالي المدينة من الوضع وعدم التدخل إلي الآن من قبل السلطات الليبية والتغيب الكامل للسفارة الليبية في تونس، مؤكدين أن القضية أصبحت قضية وطن .
وأشار إلى أنه تم حفر الخندق بين ليبيا و تونس من عين السد إلى بئر المنزلة بنسبة انجاز تصل إلى 60 % تقريباً .
ولفت إلى أن الأهالي يمتلكون وثائق رسمية مند سنة 1911م بالأملاك الليبية في الأراضي التونسية.
الدولة الليبية مش قادرة تراجع املاك الليبيين اللي صودرات في النظام الجديد فمابلك بمطالبتها باملاك من دول اخري
توجد مقولة ذهانية سريالية في توراة اليهود عن النبي ايليا في سفر فينيقيا تقول عبدتك ايها الرب وشمت بي اعدائي وسلمتني الى اعدائي اه ايها الرب انها مقولة سريالية ذهانية ولكن تصلح في كثير من المواقف كتلك الماساة في فن مسرحي تجريبي يخلط بين الواقعية والرومانسية في المسرح للتعبير عن قضايا العالم والمجتمع والفرد والطبيعة
انها ماساة وظلم