وكالة ليبيا الرقمية
أعلن رئيس الهيئة التأسيسية لصياغة الدستور الدكتور علي الترهوني أن الهيئةَ بصدد إعداد النسخة النهائية من مسوّدة الدستور الذي سيكون توافقيا يمثل كل الأطراف.
وداعا الترهوني المقاطعين للعودة عن قرارِهم لأنه لا بديل عن الحوار، مشيراً في هذا السياق إلى أن هناك وجهات نظر متعددة بين من يريد حكما فدراليا وآخر مركزيا وقبائليا.
اقترح تصحيحاً
تجسيد لـ خربها وقعمز على تلها
لن تكون هناك دوله مالم تعطي المكونات حقوقها كامله.
السيد المواطن الامريكي
ماذا بعد بدعة ” العواصم الثلاث” الابتكار الليبي الفريد هل نرى ثلاث حكومات وثلاث دويلات وثلاث اعلام وطنيه وكل شئ يضرب فى ثلاث ام هناك حقوق اخرى على قول المعلق “جورج باتشي” يجب ان تعطى . مثلا ان يضمن الدستور حقوق زواج المثليين والاجهاض وحرية ممارسة العلاقات الحميمه قبل وبعد الزواج وحرية ممارسته الاديان الكفريه “مثل عبادة الشيطان” والتجارة العلنيه للخمور والدعاره .
فا الى اين والى متى وانتم منذو 21 شهرا وانتم تتناقشون مشروعا اتبث ان الليبيين المعرقلين للحوار غير جديرين بالحريه التى وهبها الله لهم وانهم تله من الاوباش على قول ابن خلدون الا من رحم ربي منهم وان الله ما جعل فى جوف العبد من قلبين ” دبل شفره” .
عاشت ودامت ليبيا حره بسواعد ابنائها الابرار