اتفاق لإنهاء مشكلة ارتفاع الأسعار ونقص السيولة

349

وكالة ليبيا الرقمية

في بيان عاجل للاتحاد التجاري الوطني الليبي، اليوم الأربعاء، أفاد الاتحاد أن اجتماعاً ضم كلا من مصرف ليبيا المركزي وحكومة الانقاذ والمؤتمر الوطني وديوان المحاسبة، قد انتهى بالاتفاق على ضخ 2 مليار دولار لغرض التجارة الخارجية في اعتمادات مستندية بالسعر الرسمي السابق، لإنهاء مشكلة نقص السيولة بالمصارف والارتفاع الحاد في الأسعار.

17415eae011b6b630769bbcc179956a1
اقترح تصحيحاً

التعليقات: 14

  • محمود سسامة

    فتح اعتمادات بملياري دولار سيقضي على أزمة توفر الدينار في الاسواق.. هل هؤلاء يضحكون على الليبيين، أم أنهم عباقرة خارج اطار التفكير العام الذي يستعمله كل المتخصصين الماليين في العالم؟ .. فقط أرجو تفهيمنا ايها العباقرة، فنحن نفهم أن فتح الاعتمادات يوفر البضائع في السوق وقد يساهم في تخفيض سعرها، لكنه لا يوفر الدينار ولا يجعل كانزيه يثقون في المصارف فيودعونه فيها..!

  • نوح

    باه شنو الحل برايك يا محمود سسامه

  • menamcore

    اعتقد انه لو يسحبو الطبعة القديمة وعطو الطيعة الجديدة ممكن تجبر هلبا ناس علي اليداع وسحب جزء من السيولة الموجودة خارج المصارف

  • عثمان

    ان فى رائ بدال ان يتم التركيز على اعتمادات مستندية فى انفاق هذا المبلغ وكم نعرف ان الاعتماد خاصة باالتجار يكون هذ المبلغ متوفر فى جميع المصارف بل يكون هذ المبلغ عام الى جميع الناس ويقل من سعر الدولار فى السوق الموازية كم نعلم ان الدولار يحتاجة الطالب والمريض وبتالى تكون الفرصة اكبر ويتم استرجاع السيولة الى المصارف فى كافة ارجاء ليبيا

  • ahmed

    انا اري ان ضخ 2 مليار دولار لاعتمادات فقط سوف يساعد السماسرة في زيادة سرقة اموال اليبيين وتاثيره سوف يكون بطي وضعيف علي سعر الدولار في السوق الموازية ولكن كان من المفترض ان يتم في هذه الظروف العصيبة التركيز علي فتح الاعتمادات عن طريق جهة عامة مثل مؤسسة السلع التموينية برقابة وزارة الااقتصاد وديوان المحاسبة ويتم التوزيع عن طريق الجمعيات كما كان سابقا علي الاقل هذا العام حتى تزال مشاكل ارتفاع الاسعار خصوصا المواد الغذائية الاساسية مع ضخ مليار دولار للقطاع المصرفي تباع لللافراد عن طريق رصيد ببطاقات الائتمان واجراء الحوالات الخارجية ولو بمبلغ كما حدده المصرف المركزي فان ذلك سوف يوثر بشكل مباشر وسريع علي اسعار السلع و الدولار في السوق

  • ابوبكر سلام

    الحل في ازمة السيولة هو بالتجارة الالكترونية
    العالم كله لا تجد فيه من يحمل سيولة في جيبه (كاش ) يحمل بطاقة مصرفية يقوم بالدفع من خلالها .
    وفي كوكب اليابان الدفع يكون عن طريق الهاتف النقال .. ( اشحن هاتفك بالرصيد اللي تبيه وادفع عن طريق تحويل الرصيد الى البائع ) .
    يعني ايدرو اما بطاقات داخلية بالدينار اللليبي فقط او بشحن الهاتف

  • الحل معقول الى نوع ما لان السيولة من يسيطر عليها خارج المصارف هم رؤس الاموال وكبار التجار ، وهذه الطريقة ستجعلهم يضخون الدينار الليبي في حساباتهم لغرض فتح اعتماداتهم، وتعود الحركة النقدية في المصارف.

  • رشيد الفط

    أن أرى أن تقوم جميع المصارف ببيع الدولار بسعر اقل بقليل من السوق السوداء ثم يقل شيء فشيئا ,بهذف تجميع السيولة المتدولة بالشارع

  • طيب ونحن في برقه نتبعو من انشالله؟وتستمر سيطرة الاخوان على اموال الليبين ويستمر تدمير البلاد ؟؟حسبنا الله ونعم الوكيل

  • عوض محمد النجار

    اولا السلام عليكم كيف حالكم يا اخوتي معاكم خوكم عوض النجار من بنغازي اولا صدقت اختي ليله في الي قاللته ونحنا في برقة شن الحل انا باتي من برقه وامي من طرابلس واخر شخص ضد التقسيم لانا المجتمع ليبي واحد بس ياناس مش شيفين ضلم لاهلكم في برقه(المنطقة الشرقيه) كثيرا وبعدين المؤتمر الوطني هض مزلتو تراجو منا خير بعد يلي دراه وبعدين شخص ميحترمش قانون كيف تراجو منا ايطبق القانون مؤتمروكيف منعرفو كلنا ساقط شرعيا وقانونيا فكيف يتفق علي شي من صالحنا اوعو يا شعب الطيب ليبيا لم ياتيها حد يخاف عليها بقلب ورب وفي لخير نحب نقول ليبيا وحده وليبيا الها ربي يلي خلقنا وربي مينسا حد ولسلام عليكم ورحمة الله وبركاته

  • إن ضخ مثل هذه المبالغ للصالح التجار لجلب البضائع لتوفير ها في السوق المحلية حتى يتم انخفاض في سعر المواد الغذائية وسعر الدولار فى السوق الموازية هذا يعتبر ضحك على دقون الليبيين والسؤال هنا هل انزل اللة تجار ليبين حدد من السماء أم أنهم هم أولئك الذين جلبوا لنا المواد الغذائية الفاسدة وابقو أموال الليبين في حساباتهم في الخارج وسالوا الذين يشتغلون في الموانئ والمطارات سابقا وعن الأشياء الاخره الذي جلبوها ان هذة جريمه تضاف إلى الجرائم السابقة الذي فعلها بعض التجار الذين باعوا ضمائرهم للشيطان الا بعض التجار الذين يخافون ربهم وقليل ما هم وللحديث بقية

  • نبي نجوووز نزلونا مرتباتنا

  • محمد سراح

    المشكلة انه ﻻيوجد مصدر دخل الى ليبيا في وقتنا هذا سوى النفط وكل الحلول ﻻجدوى لها سواء عن طريق فتح اﻻعتمادات او بيع العملة بالمصارف ما لم يرجع انتاج وبيع النفط كما كان في السابق يعني بالليبي الفلوس لتطلع معاش اتولي وهذه اكبر مشكلة.

  • علي مادي

    انا في اعتقادي حل مشكلة السيولة هي تعويم الدولار الم يقل مدير مصرف ليبيا المركزي ان قرابة 24 مليار دينار ليبي خارج المصارف الليبية اذا علي مصرف ليبيا المركزي تعويم الدولار الموضوع كله مرهون بخمسة مليار دولار عند بيع هذا المبلغ علي سعر 5 دينار للدولار الواحد تتحصل المصارف الليبية علي 25 مليار دينار وتنتهي مشكلة السيولة من ليبيا وبنحفض سعر الدولار

التعليقات مغلقة.

التعليقات لا تعبر عن رأي موقع عين ليبيا، إنما تعبر عن رأي أصحابها.

اترك تعليقاً