مصرف الجمهورية.. استقبال طلبات تحويل الأموال للطلبة والمرضى

مصرف الجمهورية

وكالة ليبيا الرقمية

بدأت فروع مصرف الجمهورية تدريجيا في استقبال طلبات الزبائن الراغبين في تحويل أموال لغرض الدراسة والعلاج بالخارج، وفقا لمنشور ولوائح مصرف ليبيا المركزي.

وقال مكتب الإعلام بمصرف الجمهورية اليوم السبت إن الحوالة لا تزيد عن 7500 دولار أمريكي، أو ما يعادلها بالعملات الأجنبية.

وأوضح أن الأوراق المطلوبة هي “نموذج طلب الحوالة، الفاتورة من الجامعة أو المستشفى، الرقم الوطني مختوم، النموذج الخاص بمصرف ليبيا المركزي، نموذج غسيل الأموال، إفادة من الفرع بأن الحساب الجاري لطالب الحوالة قد تجاوز ستة أشهر من تاريخ الطلب، تعبئة النموذج الخاص بطلب التحويل”.

اقترح تصحيحاً

التعليقات: 5

  • علي عبدالجواد

    السلام عليكم
    عندي طفل مريض بي شحنه زيدا في الدمخ وعندي تقرير طبي من طرابلس في سنه 2013 وذاهبت به الي مصر وعلاج فتره من 10/2013الي 10/2014ولكن ماعاش استطيع ان اذهب الي مصر بسبب
    1-التاشيره
    2- غلال الدولار
    هل ممكن ان اطلب تحويل مبلغ من المال او لا
    شكرا

  • محمد

    انا كنت في علاج لي اختي في سنة 2013 وكنت ماشي علا حساب اللجنه طبيه غرب طرابلس لاكن روحنا لاسباب ماليه بسبب تراكم ديون علا دوله من لجنه مشرفه علاعلاجنا في المانيا لا منح ولا علا ج روحنا …لان لما روحنا لجنه اعطتنا رساله بي قيمة المنحه الانا لم نستلمها في المانيا بقيمة 4 اشهر بي اليورو هل ممكن نفهم الاجراء الاني بي نا خد قيمة المنحه بنعاود نمشوبيها ونكملو علاجنا ممكن الرد وهل ممكن ندفع بي دينار وناخد يورو مع العلم اني من مدينة الزاويه

  • انس

    هل ضروري ان يكون الحساب الجاري بأسم طالب التحويل ام عادي باسم الاخ او الاب ؟

  • ابن ليبيا الحرة

    سوف يستفيد من هذه التحويلات مدراء المصارف ورؤساء الاقسام والحاشية والزبانية التابعة لهم .اما المواطن البسيط فله ربنا . ليبيا لن تقوم لها قائمة والثلة الفاسدة لازالت تعبث بارزاق الناس.

  • Samira mohamed

    انا طالبه ندرس على حسابي ليا سنتين وكل شي ناخذ فيه بسعر السوق الدولار ب 4 ونص والاسترلتيي ب 5 ونص ولما مشيت للمصرف يقولو لي مفيش الكلام الي تقولي فيه ومفيش حاجه رسميه عندنا حسبي الله ونعم الوكيل ياريت تفيدوني لاني تعبت من المصاريف

التعليقات مغلقة.

التعليقات لا تعبر عن رأي موقع عين ليبيا، إنما تعبر عن رأي أصحابها.

اترك تعليقاً