وكالة ليبيا الرقمية
ساهمت المانيا بـ(4.5) مليون يورو لدعم المنظمة الدولية للهجرة لتعزيز السلام والاستقرار فى ليبيا، في مشروع يمتد لمدة سنتين، ابتداءً من مطلع مايو الجاري، و الفئة المستهدفة من المشروع هم النازحون داخليًا واللاجئون والمهاجرون والمجتمعات المضيفة للمبادرة.
وسيكون تنفيذ المشروع في سبها و القطرون، والتي تعتبر من المناطق ذات الأولوية في جنوب الليبي قرب الحدود مع النيجر وتشاد، ليسهم في إنعاش الخدمات الأساسية والبنية التحتية، وانشاء مراكز مجتمعية للعائلات وتنظيم الأنشطة الترفيهية والتعليمية.
بالإضافة إلي توفير التدريب المهني لليبيين ودعم إنشاء الأعمال التجارية الصغيرة استنادا إلى تقييم السوق المحلية وتعزيز عملية السلام من خلال تشجيع الحوار بين الفاعلين المحليين من المجتمع المدني والمنظمات غير الحكومية والبلديات و تشجيع تطوير الشراكات من أجل النمو والقدرة التنافسية.
اتقدم بالاسف لتعليقي لانه سيكون قاسيا لفرط ما اقاسيه من الم على الوطن والى ما وصل اليه حالنا بسبب
الحقراء امراء الحرب التافهين المعتوهين ودجالي السياسه المنبطحين على كراسيهم من اجل المصالح ونواب العار المنكبين على جمع الاموال والابتزاز وتجار العهر مصاصي الدماء واكلي النار فى بطونهم المرتشين ووالحمقى مغلقي الموانئ النفطيه ولكل من يعمل ضد الوطن الى كل هؤلاء لقد اوصلتمونا الى المذله والعار الى درجة ان نازي العصر الحديث يلقون الينا بفتات موائدهم كاننا حيواناتهم الاليفه بل ويقيمون اللقاءات لتسليم هذا الفتات والا ماذا يعنى 4.5 مليون يورو لدولة المانيا او حتى لاحد تجار العهر لدينا اذا يمكن ان يصرفه فى ليله حمراء على فسقه والانكى من ذلك اننا نهرع اليهم ونقبل منهم وانا اعذر القائمين على المنظمة التى استلمت المبلغ اذ لم تجد من حثالة الرمم لدينا الا كل جحود وتصارع واطماع واوهام بل وكفر حتى بالدين الذى يحثهم على البدل والعطاء . الهذا قمنا بالثوره المجيدة حتى نمد ايدينا لفتات الموائد وبسبب من بسبب حثاله من البشر لا ترعى فينا ذمه ولاظمير ولاحتى شريعة التوحيد فسحقا لهم جميعا وحسبي الله ونعم الوكيل .