منتدى الخبراء الليبيين يتعهّد بدعم حكومة الوفاق

14440813_1182060061839860_1961386013506804015_n

وكالات

اختتم الخميس الماضي في تونس الاجتماع الرابع لمنتدى الخبراء الليبيين للتعاون الإنمائي الذي جمع أكاديميين وصانعي سياسات وخبراء بارزين ورجال أعمال من ليبيا، بالإضافة إلى المجتمع الدولي

وحضر الاجتماع حسب موقع البعثة الأممية لدى ليبيا الذي حضره الممثل المقيم للأمم المتحدة ومنسق الشؤون الإنسانية في ليبيا بالإنابة “جعفر حسين سيد” ووزير التخطيط بحكومة الوفاق الوطني “طاهر الجهيمي”

وفي كلمة له شدد “الجهيمي” على أن منتدى الخبراء الليبيين للتعاون الإنمائي سوف يكون بمثابة مؤسسة فكرية مستقلة لتقديم الخدمات لما فيه منفعة لليبيين، مضيفاً “إن الدلالة السياسية الوحيدة للمنتدى تكمن في إثبات وطنيته واستعداده لخدمة قضية إعادة التأهيل المؤسسي في ليبيا”

وقال رئيس مجلس أمناء المنتدى أن المنتدى “مصطفى التير” إن المنتدى سيكون بمثابة منبر مستقل محايد ذو ملكية وطنية بغية تحقيق حوار بناء ومناقشات استباقية مع المؤسسات في ليبيا، وسيقف أعضاء المنتدى على أهبة الاستعداد لوضع معرفتهم وخبراتهم في خدمة البلد. حسب وصفه.

اقترح تصحيحاً

التعليقات: 2

  • فكري العالم

    خطوة جيده ولا ارى لها عمل فى الضروف الراهنه سوى اعداد دراسات ومخططات على مستوى عال من الاحتراف والمسؤليه للأعداد لبناء ليبيا من جميع النواحى الاقتصاديه والاجتماعيه بما فيها تطوير المناهج الدراسيه لتواكب متطلبات المجتمع ووضعها فى المسار الصحيح لاستغناء عن العمالي الاجنبيه من جهة وتوفير مواطن شغل حقيقيه وعدم تمركزها فى المدن ألرئيسيه ،والرفع من مستوى الموظفين ودراسة وإعداد اماكن لاستيعاب العماله المتكدسه بشكل مؤسف فى جميع الشركات والمكاتب الحكوميه وهى فى الحقيقة عبئ ثقيل يعيق الإنجاز فى المكتب ويزيد من التكلفة و يسئ فى الأخلاق ….انه برنامج عمل كبير ونحن فى امس الحاجة
    اليه ادا توفرت مجموعة عمل مخلصة للوطن ولهدا الليبي المغلوب على أمره لان آجرهم ولا شك لا يقدر بثمن
    عند الله سبحانه وتعالى…..ويتم عرض هده الدراسة عند توفر الأمن الصادق والأمان

  • ali

    مع احترامي لبعض القمم – حاضره كوبلر شن بكون نتائجه داعش العرقيل ومجرد استخدم أسماء القامات العلمية واستخدامها هم اكبر من ذلك ولكن الله غالب منتدى جمعية بتعلن اشهارها تمشي لتونس شن المناسبه وخده ترخيصها من تونس كلام فاضي – ربي يعاون

التعليقات مغلقة.

التعليقات لا تعبر عن رأي موقع عين ليبيا، إنما تعبر عن رأي أصحابها.

اترك تعليقاً