“النواب” يناقش قرار تمديد سن التقاعد إلى 70 عامًا

وكالة ليبيا الرقمية 

ناقش مجلس النواب في جلسة عقدها أمس الثلاثاء برئاسة عقيلة صالح، وحضور كل من النائب الأول إمحمد شعيب، والنائب الثاني حميد حومة، تمديد سن التقاعد.

وأوضح الناطق باسم مجلس النواب عبدالله بليحق، إن الجلسة جاءت لاستكمال جدول أعمال الجلسة السابقة، وناقشت المقترح المقدم من رئيس مجلس صندوق الضمان الاجتماعي، بشأن تمديد سن التقاعد إلى 70 سنة للرجال مع استمرار استقطاع الاشتراك حتى نهاية الخدمة.

وأضاف بليحق، بأن 81 نائبًا وقع في سجل الحضور، وأن بقية الأعضاء توافدوا فيما بعد ليصل عدد الحاضرين إلى 100 عضو.

اقترح تصحيحاً

التعليقات: 1

  • مِنْْ وَطَنِيٍ محتارٍ مكلوم مهموم مغموم مقهور من فقد عزة وكرامة ورفعة وطنٍ تكالبت عليه كلاب الدم ونسور الجيفة .

    ما شاء الله عليهم نوابنا الأفذاذ الأفاضل ناقشوا كل شيء إبتداء من مشكلة الأمن والأمان ومشكلة السيولة ومشكلة البطالة ومشكلة تهريب الوقود وتهريب العملة وتأمين الحدود أمام الهجرة غير الشرعية ومشكلة تصدير النفط مصدر قوت الليبين الوحيد ومشكلة المهجرين من مدنهم ، ما شاء الله عليهم قاموا بالتنازل عن الكثير والكثير من مستحقاتهم والتضحية لأجل النهوض بالوطن المكلوم ، لم يتنازعوا عن السلطة ولا عن الكراسي لم ولن يكونوا أنانين أمام شعبهم الصبور ! الصبور ! إنهم غيورين على وطنهم لأن وطنيتهم تأبى إلا أن يكونوا في مستوى المسؤولية لا لا لا ! أطماع عندهم في المال ولا في الجاه ، ناقشوا كل شيء يتعلق بالوطن وسيادته ووحدة ترابه والمواطن وعزته وكرامته وسمعته أمام العالم ووضعوا كافة الحلول الناجعه ، لم يبقى لهم من المشاكل إلا مشكلة واحدة فقط لم ينتبهوا لها ألا وهي تحديد سن التقاعد الإجباري والتي أقترحها السيد العارف بأحوال الليبين وقواهم الجسدية والنفسية العالية الهمة ، والعارف بآمالهم وتطلعاتهم المستقبلة بعد سن التقاعد وبرامجهم المحددة المسار حتى آخر نفس يشهقون بها على عتبات القبر ، السيد الفذ رئيس مجلس صندوق الضمان الإجتماعي ، حقيقة الشعب الليبي لكي يتسابق مع الزمن يجب أن يعمل بكل جهد وكد ومن غير ملل من المهد إلى اللحد حتى لا تلحق به شعوب المعمورة قاطبة ، حي الله خبرائنا في كل الميادين لم يتركوا لنا شيء نعاتبهم أو نلومهم عليه قاموا بواجبهم على أكل وجه…..

التعليقات مغلقة.

التعليقات لا تعبر عن رأي موقع عين ليبيا، إنما تعبر عن رأي أصحابها.

اترك تعليقاً