هذا ولقيت عدة صور لبيل غيتس، استحسانا كبيرا لدى آلاف الناشطين في وسائل التواصل الاجتماعي، بعد أن رأوا فيها تواضعا منقطع النظير لغيتس، الذي انصرف عن حياة الترف التي تعود المليارديرات في الظهور بها.

وكان أحد معارف غيتس قام بالتقاط صورة له أمام أحد مطاعم البرغر في مدينة سياتل، وهو واقف بكل هدوء في الصف لشراء وجبة برغر لا تتجاوز قيمتها 8 دولارات.

يُشار أن ساعة “غيتس” المتواضعة هي من نوع “كاسيو” المخصصة للغوص، ومقاومة للماء والصدأ وتعمل ببطارية يصل عمرها إلى ثلاث سنوات، وتعتبر من أفضل الساعات الرخيصة التي يمكن شراءها لذوي الدخل المحدود من العمال والطبقات الدنيا.