حيث حملت هذه السيارة من ناحية الشكل العديد من ملامح سيارات A7 الأخيرة من أودي، لكنها جاءت بهيكل أكثر انسيابية، يميزه التصميم الفريد للمصابيح، وماصات الصدمات التي دخل في تركيبها الفايبر وألياف الكربون، إضافة إلى الجنح الهوائي الصغير الذي يخرج من الهيكل لزيادة الثبات على السرعات العالية.

وحصلت السيارة من الداخل على قمرة واسعة فيها مقاعد جلدية تتسع لـ5 ركاب، وواجهة قيادة متطورة فيها 3 شاشات، اثنتان تعملان باللمس في منتصفها، ويمكن عبرهما التحكم بأنظمة المولتيميديا ومشاهدة الأفلام وصور الكاميرات الأمامية والخلفية، وثالثة قبالة السائق.

هذا ويدعم الأداء الجبار لهذه السيارة محرك بـ8 أسطوانات، وسعة 4.0 ليتر، وعزم 600 حصان، وعلبة سرعة أوتوماتيكية بـ8 مراحل، ويمكن لهذه السيارة أن تعمل بنظام دفع رباعي يساعدها على التسارع من 0 إلى 100 كلم/ساعة في غضون 3.6 ثانية، والوصول بها إلى سرعة 250 كلم/ساعة.