وأصدرت «قوى الحرية والتغيير» التي تضم تجمع المهنيين السودانيين ونداء السودان والتحالف الاتحادي وقوى الإجماع الوطني، بياناً قالوا فيه أن «الغضب على الشهداء الذين يرتقون في ميادين التظاهر السلمي، أو في بيوت أشباح النظام، يجب أن تتحول لتظاهرات مستمرة ومواكب حاشدة، حتى ننتصر أو ننتصر».

وتأتي احتجاجات المزمع انطلاقها اليوم، عقب إعلان تجمع المهنيين السودانيين عن مقتل 3 أشخاص تحت التعذيب داخل مقرات الأجهزة الأمنية السودانية، لكن الحكومة نفت حدوث ذلك في وقت لاحق.