تم تنفيذ الضربة بالتنسيق مع المخابرات الصومالية التي ساعدت في تعقب المتمرد المقتول قبل الغارة الجوية الأميركية.

وأكدت القيادة الأميركية الأفريقية الضربة.

فقد قال البريغادير جنرال ميغيل كاستيلانوس، نائب مدير العمليات في القيادة الأميركية في أفريقيا: “نواصل العمل عن كثب مع شركائنا الصوماليين لاتخاذ إجراءات حاسمة للقضاء على الإرهابيين الذين يرغبون في إلحاق الأذى بالشعب الصومالي، مشيرا إلى أنه لم يصب أي مدني أو جرحى جراء الغارة الجوية.

ولم يصدر تعليق فوري من حركة الشباب على الغارة الجوية الأخيرة.