علق الكاتب والصحفي الليبي عبد الله الكبير على تصريحات وزير الدولة الإماراتي للشؤون الخارجية أنور قرقاش الأخيرة حول ليبيا، بقوله إنه لم يعد ثمة إرهاب وتطرف في ليبيا إلا لدى قوات حفتر.
جاء ذلك رداً على تصريح قرقاش الذي قال فيه إن ما وصفها بـ”الميليشيات المتطرفة” تواصل السيطرة على العاصمة الليبية طرابلس وتعرقل أي حل سياسي للأزمة، منوهًا بأن الأولوية في ليبيا هي مكافحة ما سماه بـ”التطرف والإرهاب” ودعم الاستقرار في البلاد.حسب وصفه.
وأشار الكبير أن التقارير الدولية أثبتت ارتكاب جرائم حرب وجرائم ضد الإنسانية من قِبل قوات حفتر، وهي الجماعات الإرهابية التي تبقّت في ليبيا بعد استئصال داعش من مدينة سرت قبل 3 أعوام، وفق قوله.
وتابع يقول:
المجموعات المسلحة في طرابلس التي يقصدها قرقاش فهي: قوة البنيان المرصوص التي تدافع عن العاصمة الآن والتي استأصلت تنظيم داعش من سرت ودفعت 705 شهداء و2042 جريحًا، والقوة الثانية هي قوة الردع التي قضت على الخلايا النائمة لتنظيم داعش في طرابلس ولديها سجن بداخله أكثر من 600 متطرف.
واعتبر الصحفي عبد الله الكبير تصريحات قرقاش تدخلاً في الشأن الليبي، مشيرًا إن تصريحه توطئة للهزيمة التي تُلحق بحليف الإمارات حفتر الآن بعد حملته على طرابلس.
وذكّر الكبير وزير الخارجية الإماراتي أن دولته التي تتحدث عن ليبيا تأسست في الثاني من ديسمبر عام 1971 بينما ليبيا في القرن السابع عشر كانت دولة موحدة ولها شخصيتها الدولية قبل أن تتوحد إيطاليا وقبل أن يجلس نابليون بونابرت على عرش فرنسا، ولها 7 قناصل من ممالك أوروبا وتبادل دبلوماسي، وأضاف:
هذه ليبيا التي يتحدث عنها قرقاش الذي تكونت دولته أول أمس.
الصحفي #عبدالله_الكبير لـ #أنور_قرقاش : دولتك تأسست أول أمس … والمتطرفين الذين تتكلم عنهم هم من قضوا على داعش ويلاحقون خلاياه النائمة .. الإرهاب الحقيقي هو إرهاب حف تر وقواته
Gepostet von حمزة الليبي am Donnerstag, 2. Mai 2019
وفي سياق متصل قال محرر الشؤون الدولية بقناة فرانس 24 خالد الغرابلي إن تصريحات وزير الدولة الإماراتي للشؤون الخارجية أنور قرقاش الأخيرة حول ليبيا تُعطي لمحة عن دور دولة الإمارات في الأزمة الليبية.
ووصف الغرابلي تصريح الوزير الإماراتي بأنه تدخل من دولة أجنبية في شأن داخلي ليبي، مشيرًا أن الإمارات تُشارك في تحديد الأولويات لقائد قوات الكرامة خليفة حفتر إن لم تكن هي من تحددها، حسب قوله.
وأشار الغرابلي إلى تقرير الأمم المتحدة الصادر عام 2017 الذي أكد أن الإمارات باعت أسلحة ثقيلة لخليفة حفتر، بالإضافة إلى تقرير للاستخبارات الفرنسية الذي نقلته صحف فرنسية جاء فيه أن الإمارات وفرت لحفتر مجموعة من الأسلحة يستخدمها في المعركة الحالية.
وأوضح محرر الشؤون الدولية بقناة فرانس 24 أن الإمارات جزء من حلف متكون من (الإمارات- السعودية ومصر)، منوهًا بأن دورها لا يقتصر فقط على الدعم بالسلاح بل بالمشاركة في تحديد أولويات خليفة حفتر، موضحًا بأن عدم غضب حفتر من تصريحات الوزير الإماراتي وتدخله في الشأن الداخلي دليل بأن للإمارات نفوذ كافي لتحديد الأولويات واستمرار الحرب من عدمه، وفق قوله.
هل هذه شهادة في صالح الامارات والاماراتية واستهزأ بالليبيين …. اقصد طوووووووول السنيين
هم صنعوا دولة وشغلوا الليبيين فيها …. بل العرب حميعاً ونحن ماذا فعلنا ههههههههه
المفروض الامارات تشكر عبدالكبير لانه الكبير الله
ياسر من الفضائح كفاية حشمتونا
الكبير أحد أسماء الله الحسنى التسعة والتسعين، وقد ذكر هذا الاسم في القرآن الكريم، قال تعالى: {عالم الغيب والشهادة الكبير المتعال} [الرعد: 9] وقال: {وأن الله هو العلي الكبير} [لقمان: 30] وقال: {ولا تنفع الشفاعة عنده إلا لمن أذن له حتى إذا فزع عن قلوبهم قالوا ماذا قال ربكم قالوا الحقَّ وهو العليُ الكبيرُ
نصيحة لكل الليبيين والمسلمين بان تنادوا علي اي احد من هذه العائلة بعبد الكبير …. وكذلك علي بلدية مصراتة وجميع بلديات الوطن بتغير هذا الاسم الي عبدالكبير …. البائن ان يوم من الايام سوف يخرج احد اهل المدينة ويقول انا ربكم الاعلي استغفر الله
التكبر والكفر كاثر من زمااااااان
كيف دخل البغدادي الى تاجوراء… ياكبير؟؟
حسب المصدر المقرب من معتيق والسويحلي والسراج ذكر بإنه قامت المخابرات العسكرية الاسرائيلية بالاتفاق مع البريطانية – الامريكية – الايطالية من وراء الرئيس الترامب بتدخيل البغدادي الى ليبيا بمساعدة طيب رجب اردوغان عن طريق عبدالباسط اقطيط الذي استقبله الغرياني في تأجورء بالحي الدبلوماسي وكر موسى كوسا عائلته في تاجوراء إلى حين بث الشريط الفيديو من تاجوراء بالاتفاق بين الافريكوم ومصراتة بالتنسيق مع بريطانيا واسرائيل وروسيا عبر الرحلات المفكوكية التي قام بها نتيناهو بين روسيا وامريكا مقابل فوزة بالانتخابات الاسرائيلية مع ضمانات روسية بعدم تدخل روسيا في ليبيا… فلهذا عندما فاز نتيناهو بالانتخابات الاسرائيلية فكان تصريح له (بأن الربيع العربي لم ينته) في اول خطاب له بالكينست الاسرائيلي.
اريد ان أقول في حق شعوب هذه الدول السعودية الكويت الامارات وقطر وكذلك البحرين …. انا تعرفت علي نسبه كبيرة الاشخاص الذين ينتمون لهذه الشعوب منذ 1973 و كان هذا خارج وطني وخارج اوطانهم ولم اجد فيهم الي الخير والمحبة و الصدق وحب للمسلمين والعرب وأريد ان أقول تعرفت علي سعوديين و بحرينين و كويتين سنه وشيعة ولم اسعر باي فرق بينهم ولا اختلاف في هذه الخصائص …ولا اريد ان انسي احترامي وحبي وافتخاري الشديد للمرحوم الشيخ زائد الذي لم أقابله يوماً في حياتي ولكن كنت اتابع سيرته الطيبة وحتي حين كان مريض كنت ارأ الحزن ليس علي الاماراتية فقط وإنما علي كل من يسكن الامارات وكذلك أصدقائي الخليجين جميعن فانا اكن الاحترام لكل شعوب هذه البلدان الشقيقة ولكن الاختلاف هنا وانا ليبي أقول مع حكام قطر وهذا الاختلاف والخلاف هو مساندتهم للإخوان الذين هم يعلمون ان الشعب الليبي لا يريدهم ولا يريد هذا الحزب و يعلمون كذلك ان هذا الحزب سوف يسبب الكوارث لليبيا وشعبها وللامه العربية والإسلامية فانا اطلب من حكام قطر ان يرفعوا يديهم عن مساعدة هذا الحزب وجماعته … وفي نفس الوقت اتقدم بالشكر لكل من حكام السعودية والكويت و الامارات و البحرين بوقوفوهم مع الشعب الليبي والأمة العربيه والإسلامية وخاصة ليبيا ضد هذا الحزب وجماعتة …ونحمد الله ان الامارات قامت بطردهم من الامارات التي كوانوا اموالهم منها وفيها ونطلب من قطر ان تفعل نفس الشئ … هل يصح وانا هنا اخاطب حكام قطر ان نهدم دول بسبب حزب فاسد هل يصح ان نقطع صلة الرحم بسبب حزب فاسد هل يصح ان نمسح تاريخ بسبب حزب فاسد هل يصح ان تقطع العلاقات بين اهلنا ودولنا في الخليج بسبب حزب فاسد …وانا اعلم حيداً ان حكام قطر سوف يتحدون القرار السليم في القريب العاجل في شهر رمضان المبارك وكل سنة وكل الدول الاسلامية والعربية بخير
مزايدات وأكاذيب تعبر عن ولاء قبلي حارق.. ليبيا كانت دولة قبل الأمارت بعشرين سنة، لكنهم بنوا دولة راسخة في أقل من أربعين عاما ولم يتمكن الليبيون من بناء دولة في سبعين عاما.. كان على عبدالله الكبير أن يستحي ويشعر بالخجل من الأحوال البائسة المتردية لليبيا التي يدافع عنها..
عبدالله الكبير تكلم عن تاريخ ليبيا الذي أنت تجهله، وليبيا كانت دولة في طريقها للتقدم في عهد الملك إدريس ولاكن كل هذا دمره معمر القذافي بعد انقلابه،والذي الأن ندفع ثمنه غاليً.
معمر القذافي دمر ليبيا مدت حكمه 42 سنة فأنت تتوقع ان ترجع ليبيا الي دولة حديثة، ديموقراطية، متطورة كما كانت قبل القذافي بين ليلة وضحاها. أرجوك ان تفكر بشكل منطقي وأن تقراء عن ليبيا وتاريخها قبل أن تتكلم في شي تجهله.
لم تكن دولة ليبيا ديمقراطية في الملكية ايها الكاتب عبدالكبير …اسأل علي وريث الله يرحمه يا عبدالكبير …. لا اريد ان أتكلم علي ناس في قبورهم … ولا تتكلم عن مجلس الشيوخ ولا البرلمان وكيف ينتخب أعضاءه هل كان احسن من نظام القذافي نعم … ولكن لنأخذ في ذلك الوقت في الحسبان عدد سكان البلاد وكذلك عدد المتعلمين وعدد المعارضين و وسائل المعارضة من إنترنت و دول تساعد المعارضين
دولة تأسست عام 1971 لكنها أصبحت في مصاف الدول المستقرة اقتصاديا و سياسيا و يتمتع شعبها بالرخاء أفضل من دول غنية بالثروات و تعاني شعوبها الفقر و المرض و الجهل و تبدد ثرواتها وأصبحت وجهة الإرهاب و الارتزاق ليست العبرة بالزمن يا جاهل