الكشف عن هواتف منافسة لشركات شهيرة.. «آبل» تختبر ميزات جديدة وتُنهي دعم أشهر ساعاتها الذكية - عين ليبيا
تستعد Infinix لإطلاق هاتفها الجديد Infinix GT 30 الذي أثار حماس عشاق التكنولوجيا والألعاب الإلكترونية عبر أحدث التسريبات، مؤكداً تفرداً في التصميم والأداء يجعله منافساً قوياً في سوق الهواتف الذكية.
ويتميز Infinix GT 30 بشاشة AMOLED ضخمة بقياس 6.78 بوصة، بدقة عرض (1224×2720) بيكسل، وكثافة ألوان تصل إلى حوالي 440 بيكسل لكل إنش، مع تردد عرض يصل إلى 144 هيرتز، ما يمنح المستخدم تجربة مشاهدة استثنائية، سواء في تصفح الصور والفيديوهات أو أثناء تشغيل ألعاب الفيديو الحديثة، الشاشة محمية بزجاج Corning Gorilla Glass 7i الذي يوفر صلابة ومتانة عالية.
ويعتمد الهاتف على نظام التشغيل الأحدث أندرويد 15 القابل للتحديث، ومعالج Mediatek Dimensity 7400 الذي يضمن سرعة وكفاءة عالية في الأداء، مدعوماً بمعالج الرسوميات Mali-G615 MC2 لتجربة ألعاب سلسة وجرافيكس قوي، كما يتوفر الجهاز بذاكرة وصول عشوائي 8 غيغابايت، ومساحات تخزين داخلية بين 128 و256 غيغابايت.
وفيما يخص التصوير، زوّد الهاتف بكاميرا خلفية ثنائية العدسة بدقة (64+8) ميغابيكسل، قادرة على تسجيل فيديوهات بدقة 4K بمعدل 60 إطاراً في الثانية، إضافة إلى كاميرا أمامية بدقة 13 ميغابيكسل تفي بمتطلبات صور السيلفي ومكالمات الفيديو.
أما من ناحية الصوت والوظائف الإضافية، فقد تم تزويد الهاتف بمكبرات صوت عالية الأداء، وشريحة NFC للدفع الإلكتروني والتحكم السريع، إلى جانب ماسح بصمات الأصابع المدمج في الشاشة، وتقنية Infrared للتحكم بالأجهزة الإلكترونية عن بعد، ومستقبل لإشارات الراديو FM.
وبطارية الهاتف بسعة 5500 ميللي أمبير تدعم الشحن السريع بقدرة 45 واط، إضافة إلى خاصية الشحن اللاسلكي بسرعة 10 واط، مما يضمن استقلالية طويلة وتجربة شحن مرنة.
ويعد Infinix GT 30 خياراً مثالياً لعشاق الألعاب والمستخدمين الباحثين عن هاتف متوازن بين التصميم العصري والمواصفات التقنية القوية، ويعد بمنافسة قوية في الأسواق مع إطلاقه المرتقب.
Galaxy A17 الجديد من سامسونغ: مواصفات قوية وسعر متوسط في منافسة مباشرة على فئة أندرويد
كشفت سامسونغ رسميًا عن هاتف Galaxy A17 الجديد، الذي تستهدف به الفئة المتوسطة من مستخدمي أندرويد، بمواصفات محسّنة وتصميم مقاوم للماء والغبار وفق معيار IP54.
والهاتف يأتي بهيكل أنيق بأبعاد (164.4 × 77.9 × 7.5 ملم) ووزن 192 غراماً، ما يمنحه مزيجًا من الصلابة والخفة.
والشاشة جاءت من نوع Super AMOLED بمقاس 6.7 بوصة، وبدقة (2340 × 1080 بيكسل)، مع معدل تحديث 90 هيرتز وسطوع يصل إلى 800 شمعة/متر مربع، وكثافة عرض تقارب 385 بيكسل/إنش، كما زوّدت بطبقة حماية Corning Gorilla Glass Victus لمقاومة الصدمات والخدوش.
ويعمل Galaxy A17 بنظام أندرويد 15 مع واجهات One UI 7، ويعتمد على معالج Exynos 1330 مدعومًا بوحدة رسوميات Mali-G68 MP2، مع خيارات متعددة من ذاكرة الوصول العشوائي (4 / 6 / 8 غيغابايت) والتخزين الداخلي (128 / 256 غيغابايت)، قابلة للتوسيع عبر بطاقات microSDXC.
ومن حيث التصوير، جاء الهاتف بكاميرا خلفية ثلاثية العدسة بدقة (50 + 5 + 2) ميغابكسل، تشمل عدسة macro وعدسة ultrawide، بينما الكاميرا الأمامية تبلغ دقتها 13 ميغابكسل.
والهاتف يدعم منفذين لشرائح الاتصال بالإضافة إلى تقنية eSIM، ويحتوي على منفذ USB Type-C 2.0، ومستشعر بصمة مدمج، وشريحة NFC، مع بطارية قوية بسعة 5000 ميلي أمبير تدعم الشحن السريع بقدرة 25 واط.
تسريب مواصفات هاتف iPhone 17 Pro القادم من آبل
كشفت تسريبات حديثة عن مواصفات هاتف iPhone 17 Pro المتوقع صدوره قريبًا، والذي يعد من بين أفضل هواتف آبل الذكية حتى الآن.
الهاتف يأتي بهيكل مقاوم للماء والغبار بمعيار IP68، مع إطار من التيتانيوم وزجاج Ceramic Shield المتين المقاوم للصدمات والخدوش، إضافة إلى دعم تقنية eSIM للاتصال بالشبكات دون الحاجة إلى شريحة فعلية.
يتميز iPhone 17 Pro بشاشة LTPO Super Retina XDR OLED قياس 6.3 بوصة، بدقة 1206×2622 بيكسل، وتردد 120 هيرتز، ما يضمن عرضاً سلساً وجودة صورة عالية.
ويعمل الهاتف بمعالج Apple A19 Pro المطور بتقنية تصنيع 3 نانومتر، مع معالج رسوميات من تطوير آبل، ويأتي بذاكرة وصول عشوائي (رام) بسعة 12 غيغابايت، وسعة تخزين داخلية تتراوح بين 256 غيغابايت وحتى 1 تيرابايت.
كاميرا الهاتف الأساسية ثلاثية العدسات بدقة 48 ميغابيكسل لكل عدسة، مع مستشعر TOF 3D LiDAR، قادرة على تصوير فيديوهات 4K بمعدل 120 إطاراً في الثانية، كما زود الهاتف بكاميرا أمامية بدقة 24 ميغابيكسل.
يأتي iPhone 17 Pro مع منفذ USB Type-C 3.2 Gen 2 للشحن ونقل البيانات، بالإضافة إلى شريحة NFC وتقنية Face ID وتقنية Bluetooth 5.4، كما يدعم الهاتف خدمات الطوارئ عبر الأقمار الصناعية، مزوداً ببطارية تدعم الشحن السريع بقدرة 25 واط، والشحن اللاسلكي بقدرة 15 واط.
تضع هذه المواصفات هاتف iPhone 17 Pro في مقدمة هواتف السوق من حيث الأداء والتقنيات المتقدمة، مع تركيز كبير على المتانة وتجربة المستخدم.
آبل تختبر ميزات جديدة مبتكرة في نسخة iOS 26 التجريبية
أطلقت آبل نسخة تجريبية جديدة من نظام التشغيل iOS 26، تحمل معها مجموعة من الميزات الجديدة التي تهدف إلى تحسين تجربة مستخدمي هواتف آيفون وتعزيز الأمان وسهولة الاستخدام.
أبرز الميزات في النسخة التجريبية تشمل ميزة “Call Screening” التي تتيح للمستخدمين طلب سبب الاتصال من المتصلين غير المسجلين في جهات الاتصال. عند ورود مكالمة من رقم مجهول، يطلب الهاتف تلقائياً من المتصل ذكر اسمه وسبب الاتصال، ويتم تحويل كلامه إلى نص يُعرض على شاشة المستخدم، مما يساعد في اتخاذ قرار بقبول المكالمة أو رفضها، ولتفعيل الميزة يمكن الانتقال إلى الإعدادات ثم الهاتف، واختيار “طلب سبب الاتصال”. كما يمكن تفعيل خيار “كتم المتصلين غير المعروفين” لمنع المكالمات غير المرغوبة.
وحصل تطبيق الهاتف على تصميم جديد يدمج سجل المكالمات الفائتة، المكالمات الأخيرة، ورسائل البريد الصوتي في واجهة موحدة، لتسهيل التنقل والمتابعة، إضافة إلى ذلك، قدمت آبل ميزة “Hold Assist” التي تُشغل موسيقى أو نغمة انتظار تلقائياً عند وضع المتصل على الانتظار، مع إرسال إشعار للمستخدم عند عودة الطرف الآخر.
ميزة أخرى مهمة هي “الترجمة المباشرة للمكالمات” (Live Translation)، التي تسمح بترجمة المحادثات الهاتفية في الوقت الفعلي بين عدة لغات مثل الإنجليزية، الألمانية، الفرنسية، البرتغالية، والإسبانية، مما يسهل التواصل بين المستخدمين الناطقين بلغات مختلفة.
كما شملت النسخة التجريبية تحسينات لتطبيق AirDrop وتحديثات في تطبيق الكاميرا لتعزيز تجربة التصوير، إضافة إلى تحسينات في إدارة الطاقة تهدف إلى إطالة عمر البطارية وتحسين كفاءة استهلاك الطاقة.
هذه الميزات الجديدة تؤكد حرص آبل على الابتكار المستمر وتوفير أدوات متقدمة لتحسين أمان وسهولة استخدام هواتف آيفون.
آبل تُنهي الدعم لـ Apple Watch Series 1 وتثير جدلاً بيئياً واسعاً
أعلنت شركة آبل رسمياً إدراج ساعة Apple Watch Series 1 ضمن قائمة “الأجهزة القديمة”، ما يعني وقف الدعم الفني والتقني وخدمات الصيانة لهذا الطراز، حتى من خلال مزودي الخدمة المعتمدين.
ويأتي هذا القرار في إطار سياسة الشركة التي تعتبر الأجهزة “قديمة” بعد مرور أكثر من سبع سنوات على وقف بيعها.
ورغم أن التسمية توحي بأنها أول ساعة ذكية من آبل، فإن Series 1 ليست الإصدار الأصلي، بل جاءت عام 2016 ضمن الجيل الثاني من ساعات آبل، مع تحسينات محدودة على مستوى المعالج.
ويُذكر أن Series 2 صُنّفت “قديمة” بالفعل منذ عام 2024، بينما تأخرت إضافة Series 1 إلى القائمة لأسباب لم توضّحها الشركة.
يُشار إلى أن آبل تتبع نهجاً تدريجياً في وقف دعم أجهزتها، حيث تُدرج في البداية ضمن “الأجهزة العتيقة” بعد خمس سنوات من التوقف عن التوزيع، ثم تُصنّف كـ”قديمة” بعد مرور سبع سنوات، وهو ما يؤدي إلى وقف الصيانة نهائياً.
لكن هذا النهج لا يمر دون انتقادات، إذ أعرب نشطاء بيئيون وخبراء في مجال التكنولوجيا عن قلقهم من التأثير البيئي لمثل هذه السياسات.
واعتبر ناثان بروكتور، المدير في حملة “الحق في الإصلاح”، أن قِصر العمر الافتراضي للأجهزة يُساهم في تفاقم النفايات الإلكترونية، التي تُعد الأسرع نمواً في العالم، محذراً من سياسات الشركات التي تُقيّد الوصول إلى قطع الغيار وتُضر ببيئة الإصلاح المحلية.
ويرى مراقبون أن التخلص غير الآمن من الأجهزة الإلكترونية قد يؤدي إلى إطلاق مواد كيميائية سامة في الجو أو تسربها إلى المياه الجوفية، ما يُشكّل تهديداً مباشراً لصحة الإنسان والحيوان والنبات.
جميع الحقوق محفوظة © 2025 عين ليبيا