قال وزير الداخلية الإيطالي ماتيو سالفيني، إنهم لن يكونوا في موقف المشاهد في حال عرقلت فرنسا أي مبادرة أوروبية لضمان السلام والاستقرار في ليبيا.
وأشار سالفيني في تغريدة عبر حسابه الرسمي على موقع التدوينات القصيرة تويتر، إلى أن هناك مصالح اقتصادية وراء الفوضى الحاصلة حاليًا في ليبيا، حسب قوله.
#Salvini su #Libia: se ci fossero interessi economici dietro al caos in Libia, se la Francia avesse bloccato un’iniziativa europea per portare la Pace, se fosse vero… non starò a guardare. Anche perché le conseguenze le pagherebbero gli italiani.
? #nonstopnews @rtl1025 pic.twitter.com/agPrVnTafI— Matteo Salvini (@matteosalvinimi) April 11, 2019
وفي سياق متصل نقلت وكالة رويترز عن مصادر دبلوماسية مطلعة قولها، إن فرنسا عطلت صدور بيان عن الاتحاد الأوروبي يدعو خليفة حفتر لوقف هجوم قواته على العاصمة طرابلس.
الوجه الحقيق البريطاني لحقوق الانسان
الشعب البريطاني يستيقظ على كذبة الديمقراطية في بريطانيا وحقوق الانسان في بريطانيا التي تتشدق بها على شعوب العالم عامة والبريطاني خاصة بملاحقة اسانج طيلة 7سنواتوالقبض عليه و التحقيق معه على الاتي :
1- اعتقال اسانج يظهر الوجه القبيح والحقيقي لبريطانيا الماسونية .
2- من اين حصل اسانج على الوثائق التي يقوم بنشرها؟؟ .
3- ستقوم المخابرات البريطانية التحقيق مع اسانج مع تلفيق تهم غير اخلاقية لابعاد ايادي المخابرات البريطانية عن العملية .
4- ستقوم المخابرات الامريكية التحقيق مع اسانج برفقة المخابرات البريطانية .
5- لمعرفة العناصر التي تزود اسانج بالوثائق ويكليكس المسربة ضد الشخصيات والقادة والمسؤلين.
6- لمعرفة التسريبات وكيف تحصل علي هذه الوثائق السرية .
ثم يخرج علينا قادة هذه الدكتاتورية يتشدقون علينا بحقوق الانسان والديمقراطية والعدالة الاجتماعية والمساواة فكلها عبارة عن اكاذيب واكاذيب وخداع وتضليل “بريطانيا سلاحها الكذب – حلف الناتو سياسته الكذب – امريكا شعارها الكذب – الاتحاد الاوروبي فبركة الاكاذيب”الاب الروحي لهؤلاء الكذابين اليهود الذين يلبسون الحق بالباطل لتحكم في الاغبياء والسيطرة على عقولهم من اجل تحقيق مأربهم عبر قتلهم وتشريدهم ونهب اموالهم وسرقة ثرواتهم فهم عبارة عن عصابات مافيا لديهم اجهزة مخابرات تنفذ من خلالها خططهم ومخططاتهم وتصفية اعدائهم بالمدنيين وحقوق الانسان والحصار والتهجير والقتل وابادة المدنيين لاستخدامهم في خداع العالم وتضليل الشعوب الاوروبية ذات الغباء المركب والضحك عليهم من خلال دفعهم لدفع ضرائب تذهب لجيوب هذه العصابات السياسية … دليل من بريطانيا نفسها من السياسية الكذب على الشعب البريطاني الذي لايريد الخروج من الاتحاد الاوروبي … والملكة حكوماتها واحهزة مخابراتها يريدون الخروج من الاتحاد الاوروبي خوفاً من الملاحقات القانونية بسبب الجرائم ضد الانسانية التي ارتكبوها والاموال التي سرقوها من الشرق الاوسط القوانيين الاوروبية بينما بريطانيا لاتملك دستور ومحكمة لمحكمة هؤلاء الفاسدين .