قال رئيس مجلس إدارة المؤسسة الوطنية الليبية للنفط مصطفى صنع الله، السبت، إنه إذا استمرت حالة عدم الاستقرار في البلاد سيتم فقد نحو 95% من الإنتاج.
وأضاف صنع الله في تصريح للصحفيين في جدة قبيل اجتماع لجنة المراقبة الوزارية المشتركة لمنتجي النفط من منظمة أوبك وخارجها:
للأسف إذا استمر الوضع على هذا المنوال فأخشى أننا قد نفقد 95 بالمئة من الإنتاج.
يُشار أن إنتاج ليبيا النفطي بلغ 1.1 مليون برميل يوميا في مارس الماضي، وهو الأعلى منذ الربع الثالث 2013، لكنه أقل من ذروة الإنتاج في 2010، البالغ 1.6 مليون برميل يوميا.
يأتي ذلك في حين ناقش صنع الله الأحداث الراهنة في ليبيا وآثارها على إنتاج النفط في لقاء مع الأمين العام لمنظمة أوبك محمد باركندو.
اقترح تصحيحاً
يبدو أن السيد صنع الله قد استهوته لغة الأضواء والتصريحات الغريبة تمهيدا لأي مستقبل سياسي محتمل.. كل من يتابع تصريحات وسلوك هذا الرجل يجد أنه من محبي الأضواء ومنصات الأخبار والسفر والمؤتمرات، ففي الوقت التي تعاني شركات النفط العاملة من بيرقراطيته القاتلة إلى درجة أن انتاجيتها اصبحت مهددة، لا يتورع الرجل في اطلاق التصريحات في هذا الاتجاه وذاك.. ما يجهله السيد صنع الله أن الليبيين أصبحوا من الحذق والذكاء إلى درجة أن كل المناورات “والطروح” لم تعد تنطلي عليهم..
يا سعد ليبيا بيك ….يا سعدودك يا مقدودك … لعنة الله عليك كيف كانت رحلة الاستمتاع مع المدام في تركيا
نرجو من ادمين الصفحة عدم تمرير التعليقات الغير مسؤولة مثل تعليق السيد عبد الحق بالشان الخاص لصنع الله وحرمة ان صح الخبر فمساحات التعليق يجب ان تكون لابراز الرأي الموافق والمخالف فى اطار الدعم بسرد الحقائق والاحداث والنقد والدعم بالحجة والبرهان لاجل ايضاح الصورة حسب رؤية المعلق دون المساس بالقيم الانسانية النبيلة ودون التعدي على خصوصيات الافراد نامل منكم الحد من التعليقات الغير ملتزمة حتى ولو بعد حين من تحميلها.
معك حق اخي العابر 2019 المفروض اني لم اذكر المدام رمضان مبارك ولكن الذي يقهر التفسح وفي تركيا وكذلك نشر هذه الأخبار او الاعتقادات والحرب قائمة والشباب تموت والمهجرين كنت اتمني منه ان ينصح بوقف الحرب وإجراء انتخابات ماذا استفاد الشعب الليبي من هذا البترول خليها تتقربع بش نفتكوا من تدخل هذه الدول ومن هؤلاء محبي الكراسي
مرة اخري اناسف الليكِ والي حرم المدعو لم يكن قصدي ذكر المدام والمفروض لم اذكر ……لا عذر لي ولو تكرموا المحررين برفع كلمة المدام او حتي التعليق جزاهم الله خير