على قناة الحدث.. «محيسن» يدعو لمحاسبة «الكانيات» على جرائمهم

عناصر “الكانيات” انسحبت من محاور القتال في طرابلس احتجاجا على تهجم القناة. [ليبيا الحدث]
هاجم الإعلامي الليبي محمد محيسن، عناصر اللواء التاسع “الكانيات” المدعومة من حفتر.

وفي مقابلة تلفزيونية عبر قناة ليبيا الحدث الفضائية، قام محيسن بسرد تاريخي لبعض الجرائم والانتهاكات التي ارتكبتها عناصر الكانيات في مدينة ترهونة.

وقال محيسن ضمن حديثه في المقابلة، إن محسن الكاني كان يعمل في مقصف بمدرسة ابتدائية وكان محمد الكاني يعمل طباخ في شركة الواحة، وكانت لديهم سيارة نوع تويوتا 88 يقومون بتشغيلها بـ”كاشيك سبوله”، حسب قوله.

كما كشف محيسن عن قيام “الكانيات” بمصادرة أراضي وممتلكات المواطنين، بالإضافة إلى هجومهم واقتحامهم لعدد من الشركات والمؤسسات العامة.

ولفت الإعلامي الليبي إلى جرائم القتل العديدة التي ارتكبتها عناصر “الكانيات” في حق المواطنين بمدينة ترهونة.

هذا وأفادت مصادر إعلامية، الجمعة، بانسحاب عناصر اللواء التاسع “الكانيات” من محاور القتال في طرابلس، إلى بوابة فم ملغة احتجاجًا على تهجم قناة الحدث الفضائية على محسن الكاني.

اقترح تصحيحاً

التعليقات: 3

  • ابن الوطن

    السيد محيسن وهو المصراطي النبيل يتخدت منذ اكتر من أربعة اشهر ولم تجدو في حديثه ما تنشروه الا هذا ؟ حتي قصة خطفه لم تثير فيكم اَي نخوة متبقية فيكم ؟
    حقا أنكم علي كل حبل ترقصون

  • محمد

    الكانيات اشرف منك ومن امتالك يامحيسن يامصراتي معروفه اي واحد مصراتي هكي عندهم عرق من اليهود يهود ليبيا وانتم شن درتو ايام معمر

  • العابر_2019_اخوالي والله اني انصح لكم

    مكرر من تعليق سابق
    خوالي فى مدينة ترهونه اتحدث اليكم بقلب يملاءه الحب لكم والصدق والاخلاص فى النصيحة الشجاعة والمرؤه ان الرجوع من نصف الطريق خير من اكمالها على غير هدى وتكفو عن ابنائكم الشر الذي تحملة الحرب من اجل اوهام لعجوز خرف وعصبته الفاسده وها انتم ترون بانفسكم وفى قنوات اعلامهم المضلل حتى لايقولون انت تكذب علينا كيف يصفون احبائنا فى مدينة ترهونه ويجمعون فى ذلك كل اهلنا دون استثناء ويدعون الى ذلك كل افاك اشر وكل من يعزف على اوتار اوهامهم يستخدمون العبارات النابيه ويدعون الحريه ونشر العدالة ثم تراهم يهددون الابرياء بغير دليل وهدفهم نشر الرعب فى قلوب البسطاء كما يفعل محمود المصراتي فى العديد من اللقاءات فى قناة الحدث مع احمد القماطي وهذا بشهادتى عليه لاني اتابعه بشكل مستمر فتراة تارة يتهجم على المجموعات المسلحة بالمدن ويصفها بابشع الصفات وعندما ينخرط مجموعة من هذه المجموعات ضمن مليشياته او ما يسمى بالجيش فتراه عندها يمجد ويهلل ويصفهم بالبطولة والشجاعة متناسيا ما كان يقول قبل ذلك واخيرا ظهرو علينا بغبي اخر اسمه محيسن لااحسن الله فيه ولم ياتو به الا بعد ان انفصل عن بلده وعادى اخوانه فهذا الصبي الصغير لايعي ما يقول فتراه يبدا بسب وتجريع اهله ثم بدون وعي منه ينخرط فى سب حتى من والى مايسمى الجيش كما فعل مؤخرا مع الكانيات وسرد ما لا يخفى على احد فكل الشرفاء من ابناء ترهونه والبسطاء منهم يعرفون ذلك ولكن مازال بعض ضعاف النفوس يساندونم فى طغيانهم ويعرضون اهلهم ومدينتهم للدمار من اجل وهم وسراب وفقاعه فى ماء اسمها “المهانه يقودها عجوز اسير خرف “يحسب السراب ماء حتى يؤدى بنفسه وبابنائكم الى التهلكه وابنائه فى مأمن من هذا يتنعمون فى استراحاتهم وفنادقهم واموال اللبيين والبسطاء المغرر بهم يوهمونهم ويمنونهم ويعدون بالرفاة والاموال مايعدهم الا بالقتل والتشريد والدمار (( يَعِدُهُمْ وَيُمَنِّيهِمْ ۖ وَمَا يَعِدُهُمُ الشَّيْطَانُ إِلَّا غُرُورًا (120)) فحذرو اخوالي من ذلك وما يدفعنى الا صلة رحمي بكم بان اتقدم اليكم بالنصح واقول عودو بالله عليكم الى درب الصواب وحضن الوطن ولايغرنكم ابواقهم التافه وهواتف الشارع الذين يجمعونهم من كل حدب وصوب ان وضعت بها مالا تكلمت والا فهيا صامته صمت اصحاب القبور.

التعليقات مغلقة.

التعليقات لا تعبر عن رأي موقع عين ليبيا، إنما تعبر عن رأي أصحابها.

اترك تعليقاً