حيث أكد بيتر كريستيانسن محامي مهاجم يوفنتوس الإيطالي بأن “رونالدو مضطر لكسر صمته”.

وأضاف:

“ينفي اللاعب تماماً جميع الاتهامات، وأن ما حصل في لاس فيغاس عام 2009 كان برضى كامل من مايوركا”.

هذا ويجد النجم البرتغالي نفسه في أزمة بعد الاتهامات التي سيقت ضده بعملية اغتصاب تعود لـ 10 سنوات لعارضة الأزياء الأمريكية كاثرين مايوركا التي تؤكد بأنها تقدمت بشكوى متهمة اللاعب باغتصابها في 13 يونيو 2009.

يُذكر أن رونالدو كان قد نفى بشدة هذه الاتهامات مشيرا إلى أن الاغتصاب هو جريمة مشينة.