وقالت النائبة لوسيانا بيرغر إن النواب سيشكلون كتلة خاصة بهم في البرلمان.

ويُواجه كوربن انتقادات لأنه لم يتخذ موقفاً واضحاً من مسألة خروج بريطانيا من الاتحاد الأوروبي، وعدم التحرك بقوة كافية في مواجهة الاتهامات العديدة بمعاداة السامية وتنامي العنصرية والترهيب داخل حزبه.

والمستقيلون السبعة ليسوا سوى جزء صغير من نواب الحزب البالغ عددهم 256، لكن هذه أكبر حركة انشقاق في الحزب منذ استقالة أربعة أعضاء بارزين عام 1981 لتشكيل الحزب الديمقراطي الاجتماعي.