اليابان.. مقهى يقدم خدمة “النوم” لزبائنه

وكالات

افتتح مقهى جديد في أحد أحياء طوكيو، يتميز عن بقية المقاهي بتوفيره أقساما مخصصة للنوم للزبائن، بحسب ماشابل.

ويحتوي المقهى، الذي افتتح، في 26 من مارس الجاري، على 10 أسرّة، سعر كل منها حوالي 9 آلاف دولار.

كما تم تجهيز الأسرّة بإضاءة وسماعات رأس، ستساعد الزوار على النوم بسرعة.

ووفقا لقوانين المقهى، يمكن للزوار أخذ قسط من الراحة يصل إلى ساعتين، على أن يطلبوا وجبة واحدة مقابل ذلك.

وسيتم تقديم فنجان قهوة نسكافيه بدون كافيين قبل النوم لكل زائر، وقهوة عادية بعد الاستيقاظ من النوم.

 

اقترح تصحيحاً

التعليقات: 1

  • جريدة النهار اللبنانية

    لبنان دولة اغلب شعبها غجر وتعيش فيها جالية ارمينية وهي بلد اقتصاده بشكل عام قائم على التسول من دول الخليج وبالنهاية لا يقول كلمة شكرا كما ان قنوات لبنان من تمويل خليجيين الا انهم يشتمون الخليج وبالذات السعودية في اغلب برامجهم كما انها لا تستطيع اقامة مؤتمر اقتصادي بسبب الفقر الذي تعانيه وان قامت بعمل ما فاعرف انه من اموال الخليج كما انها تعاني من ازمة المياه وازمة النفايات التي لم يتخلص منها للان وتعاني من جفاف نهر الليطاني كما ان اغلب اللبنانيون مصابون بالايدز واغلب مباني لبنان ايلة للسقوط ووسيلة التنقل عندهم ليست القطارات ولا السيارات و انما السيرفيس كما ان لبنان تدعي انها اكثر تطورا من المانيا في الطب الا انهم نسوا ما حدث لايلا طنوس حيث بترت اطرافها الاربع بسبب خطا طبي حيث كانت تعاني من الالتهاب كما ان لبنان تعج بالجرائم فالامن غائب هناك والاغتصاب موجود هناك كما انها تعاني من القنابل العنقودية والالغام وتعاني من كثرة حوادث السير بسبب رداءة طرقها وجرائم القتل منتشرة و المخدرات منتشرة في لبنان كما انها هي من دعم الشيعة وسعى لازالة حزب الله من قائمة الارهاب رغم تعرضها للاذى من قبلهم كما ان فلسطين مباعة و ليست محتلة فعندما كانت فلسطين تابعة للدولة العثمانية و كانت الدولة العثمانية تعاني من مشاكل اقتصادية عرضوا عليها مبلغ مالي مقابل فلسطين الا ان السلطان عبدالحميد الثاني قال عبارته الشهيرة انها ليست ملكي بل ملك شعبي و بعد خيانة الغجر و ليس العرب للدولة العثمانية بقيادة الشريف حسين سقطت الدولة العثمانية و اصبح لها حاكمها الخاص الذي قام بدوره ببيع فلسطين بثمن بخس ( اللبنانيات و الكويتيات منحلات اخلاقيا )

التعليقات مغلقة.

التعليقات لا تعبر عن رأي موقع عين ليبيا، إنما تعبر عن رأي أصحابها.

اترك تعليقاً