قِيادة «الناتو» في إيطاليا تؤكّد هويّة الطائراتِ التي أغارَت على درنة

عين ليبيا

أكدت قيادة عمليات البحر المتوسط لحلف «الناتو» بإيطاليا أن الطائرات التي قامت بقصف الأبرياء في مدينة درنه وقتلت العشرات من الأطفال والنساء قد انطلقت من غرب جمهورية مصر العربية.

كما حددت القيادة خطوط سيرها وعددها ونوعياتها، وتمكنت من اعتراض والتقاط كل الاتصالات بين الطيارين وقواعدهم بمصر وليبيا.

اقترح تصحيحاً

التعليقات: 13

  • حسبنا الله ونعم الوكيل

  • ميلاد

    الحقيقة ستظهر ولو بعد حين ويقول الناطق باسم الكرامة ليس لدينا علم بهده الطائرات ورصد المكالمات يبين الخيانة والعمالة مع مجرم الحرب السيسي ألدى ادعت حكومتة أنها تدين العمل الإرهابي على درنة قمت الوقاحة والزفلة لعنة الله على الخونة من وطني أولا وعلى المصرين تأنيا ولاحول ولا قوة ألا بالله العلي العظيم …

  • حسن الوارد

    الرجال الأقوياء بالحق يفعلون ويقولون فعلنا، ولكن هذا القصف في هذا الوقت وبهذا التعتيم يأتي بهدف الإرباك لتوجيه الإعلام والرأي العام مرحليا بعيدا عن حادثة 36 نفسا اعدمت خارج دائرة القانون والقضاء ورميت بمنطقة الأبيار (عمليات عسكرية بتعليمات من مخابرات لإنقاذ ……. من مواقف لا تخدم أهداف وسيناريوهات مخططة)

  • alazomi

    حسبنا الله ونعم الوكيل

  • الحسين الحداد

    الله الله ياليبيا مات الشرفاء من ابناء الوطن من اجل الكرسى اطفال ونساء فى درنة تقتل بطائرات مصرية تقل الحب الليبيى الامل الليبى الطهارة اليبية يقتلون الصفاء اليبى ايام القدافى الفوالة الاندال ماكانوا يستطيعوا حتى الكلام عن ليبيا
    ستقتولون اطفال درنة وتمرحون ايه الاندال ولكن الشعب اليبى لن ينسى دم الاطفال

  • Hawewa mohamed

    ولا تحسبن الله غافلاً عما يفعل الضالمون حسبنا الله ونعم الوكيل

  • محمود عزيز

    لما ينسب الخبر الي مصدر وللمصداقية يجب نشر خبر المصدر

  • محمود عزيز

    لما ينسب الخبر الي مصدر وللمصداقية يجب نشر خبر المصدر
    يبدوا ان التعليق لم يعجبكم يأتيني الرد بأن تعليقي مكرر مع إني اول مرة ادخل على تعليقي موقعكم

  • محمود عزيز

    بحث في مواقع صحف إيطالية الماسجيرو وكوريو ديلا سير ولا يوجد هذا الخير الخبر الموجود مند ثلاثة ايام ( يقال انه قصف طيران مجهول على حي سكني ووقوع ضحايا مدنيين بينهم أطفال ونساء )

  • whab

    حسبي الله ونعم الوكيل

  • جريمة درنة

    السلام عليكم وحسبنا الله ونعم الوكيل في كل ظالم
    حتى ولو أن الطائرات مصرية فمن سمح لمصر الدخول في المشاكل الليبية من الأساس، اليس حفتر من دعاهم وتحالف ومول ويمول .
    مصر اليوم تستغل الجيش المصري كمرتزقة مثل مرتزقة فرنسا مثلا، تارة مع السعودية وتارة مع الامارات واخرى مع اليهود وهكذا.
    والحكومة المصرية تستفيد ظمان الكراسي والدولارات وثراء الجيش حتى لا يفكر في الانقلاب
    فمن يلوم مصر له عذره ولكن إذا كان الرجل يبيع الأراضي المصرية ويتناول على المياه والله اعلم ماذا في الخفى، يقول انه من اجل رغيف الخبز، والمصريين ادرى بالحقائق.
    اما ضربة درنة فإذا لم تدفع الفاتورة مسبقا لا تتحرك طائرة مصرية
    وبما أن الشعب الليبي معظمه جاهل وغبي وليس له وطنية ولو ادعاها فهو ….
    والتبريكات يدفعون ثمن كل ذلك

  • شرف الدين الزيتوني

    إذا لم يكن مثبت وجود إرهابيين فعليين في المكان الذي قُصف جوا ، يجب العمل فورا على إستصدار مذكرات قبض دولية ضد كل من نفد الهجوم أو أصدر الأوامر توطئة لمحاكمته بجرائم ضد الإنسانية ، وإذا كان كل ما حدث بسبب معلومات إستخباراتية خاطئة كانت تجزم بوجود إرهابيين أو ترفع إحتمالات وجودهم إلى درجة عالية يجب القبض على مصدر هذه المعلومات وإعدامه كائنا من كان ، وإذا كانت مصادر المعلومات تؤكد وجود إرهابيين يجب عليها ضمان تتبع نقل كل القتلى والشهداء وبأساليب تقليدية ومتطورة عالية التقنية والحرفية لمعرفة مكان الدفن للإرشاد إليه توطئة لفحوصات الحمض النووي المحددة للهوية لتأكيد الإدعاء بوجود إرهابيين . إن وجود أطفال وأسر بين ضحايا القصف يجعل الموضوع غاية في الحساسية والخطورة والوصم بالعار ، العار على منفذي الهجوم وصادري الأوامر إذا كانوا على علم بعدم وجود مؤشرات قوية على وجود إرهابيين خطرين ، والعار على مصدر المعلومة إذا كانت معلوماتهم أعطوها كاذبة أو غير مرجحة وهم يعلمون ، والعار على الإرهابيين بسبب الإرهاب الذي يتبنوه أسلوبا وقد بان عواره وخطأه وتسببه في تشويه الإسلام وإعطاء المبررات على طبق من ذهب لعودة الدكتاتورية العسكرية لبلادنا ، والعار عليهم أيضا إذا كانوا مختبئين بين الأطفال والنساء الأبرياء ………..!!!

  • ابن درنه

    رجاء نريد مصدر الخبرلان كثير من الناس كذبوه ولم تنشره اي وسيلة ذات ثقة
    انا من درنه ويهمني الخبر

التعليقات مغلقة.

التعليقات لا تعبر عن رأي موقع عين ليبيا، إنما تعبر عن رأي أصحابها.

اترك تعليقاً