المَحْكَمةُ الإتحادية العُليا العِراقية: لا يُوجد نصٌّ في الدّستور يُجيز انفصالَ أّيّ من مُكونات العراق

اقترح تصحيحاً

التعليقات: 1

  • اسعد امبية ابوقيلة

    خبر عـــــــاجـــــل :
    الصحفي اسعد ابوقيلة أنباء متضاربة عن وفاة خالد الشريف رئيس سجن الهضبة طرابلس في ظروف غامضة .

    الاخوة الكرام في صفحة عين ليبيا ايكم اخر الاخبار .

    تفاصيل :
    قال اسعد امبية ابوقيلة صحفي وكاتب ليبي مستقل و مراسل صحيفة صنعاء نيوز و مراسل لعدد من الإذاعات العالمية التي تبث علي الموجات القصيرة والأقمار الصناعية وخاصة عبر هيئة الإذاعة والتلفزيون اليابانية NHK القسم العربي في تصريحات صحافية نشرت اليوم الاثنين 6 / 11 / 2017 نقلآ عن مصادر مطلعة و معلومات يتداولها الليبين فيما بينهم منذ اسبوع أنباء متضاربة عن وفاة خالد الشريف رئيس سجن الهضبة طرابلس و وكيل وزارة الدفاع سابقا وعضو الجماعة المقاتلة في في ظروف غامضة للعلم خالد الشريف أختفي عن الأنظار منذ فترة طويلة و حتى هذة اللحظة لم يصدر اي بيان رسمي عن مكتب خالد الشريف يؤكد او ينفي تلك الانباء
    ونقل الصحفي الليبي المستقل اسعد امبية ابوقيلة أن خالد الشريف بعد خسارته معركة السيطرة على سجن الهضبة قال في تصريح صحافي ان طرابلس مدينته ولا يتمني ان تنزل منها قطرة دم واحدة، قائلا أنه من الواضح أن أمراء الحرب لايريدون لها الهناء فى إشارة لهيثم التاجوري وعبدالغني الككلي وعبدالرؤوف كارة وهاشم بشر التابعين للمجلس الرئاسي ووزارة داخلية الوفاق والحرس الرئاسي يشار إلى أن خالد الشريف شغل منصب وكيل أول لوزارة الدفاع في حكومة الإنقاذ غير وآمر الشرطة القضائية في الكلية العسكرية وشغل منصب رئيس الحرس الوطني في المؤتمر الوطني وختم اسعد ابوقيلة بقوله منذ الحرب العالمية التي قادها حلف الناتو لاسقاط نظام الزعيم الليبي معمر القذافي تعيش البلاد في الفوضي العارمة التي تهدد بالحرب الاهلية وتقسيم ليبيا .

    اسعد امبية ابوقيلة
    صحفي وكاتب ليبي مستقل

    بقلم ( اسعد امبية ابوقيلة صحفي وكاتب ليبي مستقل )
    الصحفي اسعد ابوقيلة أنباء متضاربة عن وفاة خالد الشريف رئيس سجن الهضبة طرابلس في ظروف غامضة
    موقع ( صحيفة صنعاء نيوز اليمن )
    لقراءة تفاصيل الخبر اضغط علي الرابط الاسفل لقراءة تفاصيل الخبر اضغط علي الرابط الاسفل ولقراءة مئات التعليقات
    http://www.sanaanews.net/news-56441.htm

التعليقات مغلقة.

التعليقات لا تعبر عن رأي موقع عين ليبيا، إنما تعبر عن رأي أصحابها.

اترك تعليقاً