هذا وتسعى تونس جاهدة للقضاء على أنشطة المتشددين، بعد أن أدت عدة هجمات إرهابية إلى إنهيار القطاع السياحي في البلاد، مصدر العملة الأجنبية الرئيسي الوحيد.

يُذكر أنه تم إعلان حالة الطوارئ بتونس في 24 نوفمبر 2015، إثر التفجير الذي استهدف حافلةً للأمن الرئاسي وسط العاصمة ،تونس  وأسفر عن سقوط ما لا يقل عن 30 جنديا بين قتيل وجريح.