حظي كتاب “الطرائد: جرائم القذافي الجنسية” للمؤلفة انيك كوجان الصحفية بجريدة لوموند الفرنسية، بإقبال كبير من رواد معرض الرياض الدولي للكتاب في يومه الأول.
وقالت صحيفة “عكاظ” السعودية إن الكتاب الذي ترجم للغة العربية ونشرته “الدار المتوسطية للنشر” التونسية، كان الأكثر مبيعا في اليوم الأول لمعرض الكتاب السعودي.
كما لاقى الكتاب الذي تكشف فيه مؤلفته عما تقول عنها إنها جرائم جنسية ارتكبها القذافي خلال سنوات حكمه لليبيا “ضد شعبه وضد الذين احتاجوا لخدماته وزاروه يوما في باب العزيزية من عرب واجانب”، اهتماما وانتقادا واسعين من جانب الزوار.
وقال عماد العزالي المدير العام للدار المتوسطية للنشر إن “الكتاب إنصاف لكل امرأة ليبية عانت من الظلم أربعين عاما”.
يذكر أن “الطرائد” هو نتيجة بحث ميداني وثّقت فيه الصحفية آنيك كوجان مقابلاتها مع فتيات وفتيان ومقربات من القذافي سهلن له عميات الاغتصاب او تعرضن له وامتهنت كراماتهن.
وقالت كوجان في تقديمها للكتاب إن القذافي حول ضحاياه “إلى وسائل ترفيه جنسية وعبيد تحت الطلب”.
مع انه كتاب منذ ان تقرائه تحس انه مبني علي وقايع غير منطقيه ومحشو بالتزوير والكدب المبالغ فيه واتضح كذبه الان بالبرهان والدلايل التي ااقنعتنا،، طبيعي ان يحقق اعلي مبيعات ..فهذا معرض في الرياض ..ومادراك ماثقافه اهل الرياض ون حاولو يغلفو انفسهم بغلاف وقشور الحداثه والثقافه ،،فهذه ثقافه معظم الشعوب المختفه ،،اذا اردت ان تجرهم وتسيطر علي عقلهم الباطن فافضل وسيلتين هما ،،الدين ،،والجنس ،،،وهذه معظم حياه افرادهم ،،يهزون رؤؤسهم ومتخدرين باسم الدين وتفسيراته العقيمه من الشيوخ الدجالين الجهله ممن الان يتصدرون المشهد وهم تكمله لمدرسه متخلفه عمرها الف سنه وهذا السبب في كوننا نعيش في القرن الواحد العشرين بعقليه القرن التاسع الميلادي فالسعوديه والرياض والخليج هم رواد هذه المدرسه وممن اعادت تجديديها وصرفو عليها المليارات لخدمه اغراض اسيادهم السياسيه لتتصدر باقي مدارس الجهل باسم الدين الاخري وتسيطر عليها وتفرز لنا القاعده وداعش ،،والشي الاخر الجنس ،،فطبيعي كتاب عنوانه ،،فرايس ،،وشذوذ ،،وجنس ..ان يدخل لكل بيت سعودي وخليجي فهذه حياتهم اصلا ،،متخدرين باسم الدين وتقودهم الغريزه والشهوه في هذه الدنيا ويحاولون تحقيقها باي ثمن وفي الاخره ويحلمون بحور العين فتضيع حياتهم كلها عبث في عبث وخيال الي ان ينتقل لجوار ربه ولايقدم شي في هذه الدنيا له القيمه ومن هنا تركز معظم دوائر الاستخبارات الغربيه علي هذا الجانب في منطقتنا وتجد معظم الاحداث الجسام التي حدثت في منطقتنا واخرها مايسمي الربيع العربي كلها ربطت بالدين والجنس
ليس مستغربا عنوان الكتاب من جنسية الكاتبه فدائما الفرنسيين كتاباتهم وريبوتاجاتهم وتفكيرهم ينحصر بالجنس فليس اللوم عليهم إنما على من يترجم ويوزع كتب من هذا المستوى فهو تشهير للضحايا واستغرب حقيقة وجوده في معرض الكتب بالرياض في وقت يمنعون فيه الروايات وكثير من كتب العلماء العرب فقط لأن هناك عداوه بينهم وبين القذافي ، لكن كل هذه القصص ليست غريبه ولا جديده عليهم بل ،سيقولون عند قراءته ترقبوا كتاب طرائد ال سعود .