عين ليبيا
التقى فريق العمل الذي تم تشكيله من قبل اللجنة الوطنية للتربية والثقافة والعلوم بمدرسة التقدم إحدى المدارس المنتسبة لليونسكو صباح يوم الثلاثاء 17/9/2018، للإشراف على برنامج أكبر درس في العالم وهو مبادرة من اليونسكو المرتبطة بالأهداف العالمية للتنمية المستدامة.
ويضم الفريق د. أيمن المحمودي عضو هيئة التدريس بجامعة طرابلس رئيس الفريق، ود. عادل ضياف رئيس ومؤسس اللجنة المستدامة بجامعة طرابلس، وأ. عبدالله المقطوف أمين شعبة اليونسكو باللجنة الوطنية للتربية والثقافة والعلوم، وبإشراك عدد من الرابطة الوطنية لدعم الشباب، ومجموعة نقل المعرفة من الهيئة العامة للبيئة ، ومدير ادارة التوعية والإعلام المائي بالهيئة العامة للمياه، ومديرة مدرسة الاستحقاق للتعليم التفاعلي والتعلم عن بعد (منصة تعليمية)، وأعضاء من لجنة الاستدامة بجامعة طرابلس.
وسيعمل هذا الفريق على خلق حالة من الوعي والمعرفة بأهداف التنمية المستدامة (17) والسعي لتحقيقها بحلول عام 2030 ملكيتها وتضع أطر وطنية لتحقيقها و تحمل المسؤولية الرئيسية عن متابعة التقدم المحرز واستعراضه، مما يتطلب جمع بيانات نوعية يسهل الوصول إليها في الوقت المناسب، بحيث تستند المتابعة والاستعراض على الصعيد الإقليمي إلى التحليلات التي تجري على الصعيد الوطني، وبما يساهم في المتابعة والاستعراض على الصعيد العالمي.
ووفقاً لأجندة عام 2030، يعتبر الأطفال والشباب عاملين أساسيين في التغيير بحيث سيجدون في هذه الأهداف الطموح الذي سيسمح لهم بوضع قدرتهم غير المحدودة على العمل في خدمة عالم أفضل.
يعتبر أكبر درس في العالم فرصة لتشجيع تلاميذ المدارس على البحث عن مشاريع يمكنهم المشاركة فيها من أجل تحقيق الأهداف الوطنية وبالتالي تحقيق الأهداف العالمية.
وعليه، فإن المدارس المنتسبة مدعوة للمشاركة من خلال حملات التوعية والعمل لتحقيق أهداف التنمية المستدامة يمكن أن تساعد هذه الأنشطة التلاميذ على تطوير قدراتهم الإبداعية أو مهارات الاتصال والتعاون.
كما سيعمل الفريق على إعداد كوادر من الأساتذة يتم انتقائهم وفق معايير معينة للانطلاق في المدارس التي سيتم اختيارها للبدء فعليا في 24/9/2018، وسيوفر البرنامج منصة على شبكة النت ، والعريف بالأهداف العالمية ، ودورة تدريبية خاصة بالمدربين، وتوفير حزمة من المصادر والموارد التعليمية، وملصقات وشعارات، وبرامج ونشاطات مقترحة من داخل وخارج الفصل، وشهادات مشاركة، إضافة إلى توفر خبرات واستشارات مقدمة من أساتذة ومدربين في ضوء التجربة حول العالم.
قال تعالى :﴿ وَقَضَى رَبُّكَ أَلَّا تَعْبُدُوا إِلَّا إِيَّاهُ وَبِالْوَالِدَيْنِ إِحْسَانًا إِمَّا يَبْلُغَنَّ عِنْدَكَ الْكِبَرَ أَحَدُهُمَا أَوْ كِلَاهُمَا فَلَا تَقُلْ لَهُمَا أُفٍّ وَلَا تَنْهَرْهُمَا وَقُلْ لَهُمَا قَوْلًا كَرِيمًا ﴾
حدث في الاردن : كان هناك امرأة مسنة في السبعينيات من عمرها لديها ولد بكامل قواه العقلية و لم يكن تحت تأثير المخدر قام الولد بقتل والدته و ذلك بطعنها ٣٥ طعنة في البطن و الرئة و الطحال و الصدر و الكلية و مناطق اخرى مما سبب لها نزيف شديد ادى لوفاتها كما انه قام بتحطيم رأسها مما اصابها بكسور عديدة بالجمجمة دون ان يذكر سبب قتل الابن لوالدته ! ( اقسم بالله العظيم انها جريمة حقيقية حدثت بالاردن )