عين ليبيا
أعرب الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريس عن جزعه إزاء تزايد انتهاكات اتفاق وقف إطلاق النار الذي وقعته المجموعات المسلحة في طرابلس في 4 سبتمبر تحت رعاية ممثله الخاص، غسان سلامة.
وحث الأمين العام جميع أطراف النزاع على احترام وقف إطلاق النار والامتناع عن أي أعمال من شأنها أن تزيد من معاناة السكان المدنيين.
هذا وأكد الأمين العام على وجوب تحميل المسؤولية لأي شخص مسؤول عن انتهاك القانون الإنساني الدولي والقانون الدولي لحقوق الإنسان.
اقترح تصحيحاً
من هي الامم المتحدة : هي عبارة عن منظمة ماسونية تعمل على تنفيذ خطط ومخططات المخابرات العسكرية الأسرائيلية والبريطانية اللتان يتحكمان في أوروبا والولايات المتحدة وجيمع دول العالم .
وظيفة الامم المتحدة : تعمل الامم المتحدة على دعم جيوش المخابرات العسكرية الأسرائيلية والبريطانية والدفاع عنهم باسم حماية المدنيين وحقوق الانسان لتشوية صورة أنظمة الحكم المعادية من أجل تدميرها أولاً وثم تدمير الشعوب المعادية والمناهضة لهم ثانياً بعد التخلص من القادة بأسم الدكتاتورية وحقوق الانسان وحماية المدنيين .
جيوش الامم المتحدة في ليبيا : تعمل الامم المتحدة لحماية جماعاتها الماسونية الاسلامية الاخوان والسلفية والقاعدة وداعش التي تعتبر أدرع عبدة الشيطان التي تتخذ من الاسلام غطاء لتفنيذ المخططات الصهيونية العالمية داخل المجتمعات العربية والغربية باسم الدين.
ماهو الهدف من الهدنة والحوارات : تعمل الامم المتحدة على أنقاذ جماعاتها الماسونية الاسلامية الاخوان والسلفية والقاعدة وداعش التي تعتبر أدرع عبدة الشيطان عبر الهدنة والمصالحة الوطنية والحوارات والسايسية ووقف اطلاق النار والحفاظ على المدنيين حتى تتحصل على وقت كافي لجماعاتها الماسونية لاعادة ترتيب صفوفهم ووضع خطط جديدة لتشوية صورة الطرف الآخر لفرض على عقوبات دولية لكي تصبح جماعاتها الماسونية هي الضحية والضحية يصبح الجلاد ودكتاتوري ثم تقوم بتكبليه بالعقوبات ليتم ضربه وقتله وتدميره وهو لايستطيع الدفاع عن نفسه ويكتفي بمخاطبة الامم المتحدة ومبعوثها بدون فائدة فالوقت نفسه تقوم الامم المتحدة بتنفيذ خطط المخابرات العسكرية الأسرائيلية والبريطانية والايطالية بدعم وتحشيد الجماعات الماسونية ” الاخوان والسلفية والقاعدة وداعش ” عبر ادوار مختلفة منهم السياسي والاعلامي والحربي والاقتصادي والشعوذة لقلب الكفة لصالح جماعاتهم الماسونية.
تعمل المخابرات العسكرية الأسرائيلية والبريطانية والايطالية بتحشيد ودعم الجماعات الماسونية ” الاخوان والسلفية والقاعدة وداعش ” للآنضمام الى الداعشي عبدالرؤوف كارة وغنيوة والتاجوري وابوعبيدة وسلفيين صبراتة “الدواعش ” للقتال إلى جانب النواصي والثوار وقوة الردع من أجل حماية حكومة الموساد الاسرائيلي بقيادة الفلسطيني فايز السراج ومن وراءه عملاء الماسونية أمثال عارف النايض وقذاف الدم وسيف الاسلام وعبدالله عثمان ومعتوق وغيرهم الذين يعملون مستشارين لدى ميلشيات ايطاليا الفاشية وبريطانية الماسونية واسرائيل الصهيونية باسم حكومة الوفاق … وهم الان يعدون لهجوم كبير جداً بكافة المحاور بدعم مبعوث الامم المتحدة وفقاً للخطة المخابرات العسكرية الأسرائيلية والبريطانية والايطالية مهمة الامم المتحدة تنفيذ خططهم ضد العرب والمسلمين شعوباً وأفراد وتطبقت هذه النظريات على الشعب الفلسطيني بذلم حاصراتهم ومنعتهم من التطور حتى اصبحوا بلا وطن من خلال ترويعهم وارهابهم ودفعهم للهجرة عن ديارهم عبرمراحل متعددة بنفس اسلوب داعش واخواتها.
ياأبناء عليكم بطرد الامم المتحدة وجميع بعثاتها بلاضافة سفراء بريطانيا الماسونية وايطاليا الفاشية وتركيا الخازوق وقطر تونس الشيطانية إذا كنتم تريدون وطن حتى لاتصبحوا بلا وطن عبرتجميع توقعات ملونية تتطالب تطرد هؤلاء من بلادكم بسبب دعهم لجماعاتهم الارهابية عبر تركيا وتونس وقطر.