وضعت محكمة اسرائيلية الخميس الفني النووي السابق بمفاعل ديمونة مردخاي فعنونو قيد الاقامة الجبرية في منزله لسبعة ايام من الخميس لإجرائه مقابلة تلفزيونية بعد اكثر من عشر سنوات من انتهاء عقوبة سجن مدتها 18 عاما.
وقالت اذاعة الجيش الاسرائيلي انه تم اعتقال فعنونو صباحا بعد مقابلة الاسبوع الماضي مع القناة التلفزيونية الثانية في خرق لشروط اطلاق سراحه عام 2004.
ومثل فعنونو امام محكمة في القدس التي قضت ببقائه في المنزل مدة اسبوع ومنعه من استخدام الانترنت.
ولم يتسن الحصول على تأكيد من مصادر قضائية.
وقضى فعنونو 18 عاما في السجن لإدانته “بالتجسس” بعد كشفه اسرارا نووية اسرائيلية لصحيفة صنداي تايمز البريطانية.
واودع في السجن الانفرادي طوال 11 عاما بعد احتجازه العام 1986.
واطلق سراح الفني السابق في مفاعل ديمونا النووي (جنوب اسرائيل) في نيسان/ابريل 2004 .
وفي المقابلة التي بثت الجمعة وحصلت القناة الثانية على اذن ببثها من الرقابة العسكرية، اكد فعنونو انه لا يملك المزيد من الاسرار لكشفها ويرغب فقط بالذهاب الى النرويج للعيش مع زوجته الجديدة.
وقال “تزوجت قبل ثلاثة اشهر وهي في النرويج” موضحا “هي تعمل ولا يمكنها العيش هنا”.
وكان فعنونو (60 عاما) تزوج من استاذة اللاهوت كريستين يواكيمسن في ايار/مايو الماضي في الكنيسة اللوثرية في القدس.
وقد اعتنق المسيحية قبل فترة قليلة من قيام الموساد بخطفه في روما ونقله الى اسرائيل.
وقد طلب فعنونو عبثا اللجوء الى دول غربية عدة منذ الافراج عنه، ويشكو من انه يخضع لمراقبة مستمرة.
ومنعته المحكمة العليا الاسرائيلية في عام 2011 من الهجرة بذريعة انه ما زال يشكل خطرا على امن الدولة.
واسرائيل القوة النووية الوحيدة ولكن غير المعلنة في الشرق الاوسط، وترفض تأكيد او نفي امتلاكها لاسلحة نووية.
وترفض اسرائيل التوقيع على معاهدة حظر الانتشار النووي والقبول بالمراقبة الدولية على محطة ديمونا في صحراء النقب جنوب اسرائيل.
في بداية تاسيس الدولة الصهيونية كانت مليشيات الهاجاناه وشتيرن تقوم بمجازر بحق اليهود التريس الشرفاء من حركة البوند الاشتراكية اليهودية اليديشية وحركة عمال صهيون والتروتسكيين وقامت مخابرات بن غوريون باغتيال اينشتين المفكر والعالم اليهودي الاشتراكي كما اغتيل الشهيد عبد الفتاح يونس
الشهيد عمر المحيشي والشهيد عبد الفتاح يونس العبيدي استشهدوا كما اغتيل اينشتين
ممكن يكون تريس من غير اعتناق المسيحية فالزين والشين في الثلاثة ديانات سماوية من اولي العزم من الرسل والتريس والكداب موجود فيهم الثلاثة
اني نبي نموت زي مامات الرسول محمد صلى الله عليه وسلم اشرف الخلق وهو يشبح في سكرات الموت لوجه زوجته عائشة بنت ابو بكر الصديق وهي تكن له الحب مش زي اينشتين المسكين مات في الغربة بعيد عن بلاده المانيا وهو وحيد في غربته في الولايات المتحدة الامريكية وكانت حياته كساد للمليون
لافرق بين مليشيات شتيرن والهاغاناه الكلاب وبين الدواعش واخوان الشياطين والخوارج كلاب النار فالاتنين اسائوا للاسلام واليهودية والاسلام واليهودية منهم براء فالتريس والبوفتا موجود في الديانتين
اخشى ما اخشاه ان يلاقي فعنونو مصير الشهداء عبد المنعم الهوني وعمر المحيشي وعبد الفتاح يونس والرائد العبيدي والشهيد الدايري والشهيد الكيخيا والشهيد سعيد سيفاو المحروق وشهداء ورفلة عام 1993 والشهيدة الخالدة سلوى قعوقس التي اغتيلت على ايدي الخوارج كلاب النار
الغباء والتحجر الفكري طريق الى الاوثان والعجز الطريق الى الهروب من الواقع فالديانة اليهودية ديانة الهروب من الواقع والهروب من الواقع يشوه حياة المرئ اكثر من الجنون نفسه
انا عشت في حالة هروب من الواقع في حياتي لمدة ست سنوات كانت حياتي اكثر من الجحيم نفسه وهي منذ عام 2008 حتى عام 2014 وبعدها بدات مواجهة الواقع والاعتراف به ومحاولة تغييره وتفسيره في ان واحد
قال احد التروتسكيين التشيك وهو يغازل حبيبته الستالينية التفاؤل يا حبيبتي افيون الشعوب والرعاية الطبية تفسد بالغباء والترهل الاداري فاليعش تروتسكي رغم انف اصحاب الجمود العقائدي
لافرق بين الخيانة والخطا لان النتيجة واحدة مقولة من مقولات الشهيد المعلم وصفي التل قدوة كل الاردن الغالي عروس المشرق العربي