و.ل.ر
اتفقت المدن المتضررة من عمليات السطو والخطف بالطريق الساحلي غربي العاصمة وطريق الجبل مروراً بالعزيزية على تشكيل لجنة للتواصل والتفاوض مع ورشفانة لتأمين الطريق.
وضمت اللجنة المشكلة قرابة الـ 30 عضواً من مختلف البلديات بالمنطقة الغربية بصلاحيةٍ كاملة في اتخاذ القرار الذي يثبت حق سكان المدن المتضررة.
كما اتفقت المدن المتضررة على تشكيل لجنة أخرى تكون مهامها إعداد مذكرة خاصة بالمشكلة وما يعانيه سكان المنطقة من الوضع الحالي والتواصل مع المؤتمر الوطني والحكومة وبعثة الأمم المتحدة للدعم في ليبيا.
اقترح تصحيحاً
المشكلة التى تعاني منها المنطقه الغربيه من ليبيا انما هى مفتعله من قبل اطراف لاتريد السلام ولا المصالحة ولا العيش فى حريه واطمئنان وانما تريد الحرب والسلب والنهب والجريمه واعلم علم اليقين بان هذه الفئه الباغيه ليست كلها من القبيلة العريقه ولاعلاقة لها بقبيلة ورشفانه ولاتمثل الراى السديد لعقلائها ولالشيوخها الاكارم . ولكن بعض اخواننا فى ورشفانه سامحهم الله لايزالون يتمسكون بالعصبيه وبالقبليه التى نهانا عنها الاسلام والا لسارعوا فى تشكيل قوة رادعه من طرفهم ومن جيرانهم والمتضررين من الحرابه بالطريق الساحلي لردع هذه الفئه الباغيه التى لاتريد لهم اولا وللاخرين العيش فى سلام لان ذلك سوف يعود على الناس اجمعين بالخير والفلاح . لهذا اتوجه الى شيوخ وعقلاء وحكماء قبيلة ورشفانه السعي مع جيرانهم للوصول لردع البغاه حتى وان كانوا ذوي قربى لقول رسول الله صلى الله عليه وسلم بمعنى الحديث “انصر اخاك ظالما او مظلوما قالو ننصره مظلوما فكيف ننصره ظالما قال برده عن بغيه”.
عاشت ودامت ليبيا حره بسواعد ابنائها