ملتقى قبائل ليبيا بمدينة طبرق يُعلن رفضه لـ”حكومة الوفاق” الوطني

وكالة ليبيا الرقمية 

أعلن عدد من شيوخ وأعيان قبائل المنطقة الشرقية والغربية والجنوبية رفضهم لحكومة الوفاق الوطني، وتمسكهم بشرعية مجلس النواب والقيادة العامة للقوات المسلحة التابعة له.

وقال المشاركون، في بيان لهم أمس، خلال انعقاد الملتقى الوطني الثالث لإنقاذ ليبيا في مدينة طبرق: إن القيادة العامة خط أحمر، لا يمكن تجاوزه، بحسب البيان.

ومن بين شيوخ القبائل المشاركة في الملتقى شيوخ من قبائل العبيدات، وورفلة، والمغاربة، والعواقير، والقطعان، والطوارق، والتبو، والمنفة، وورشفانة، وترهونة، والعرفة، والدرسة.

وكان الملتقى الوطني الأول لإنقاذ ليبيا قد عُقد في منطقة الأبيار منذ أسبوعين، وعُقد الثاني في القبة الأسبوع الماضي.

اقترح تصحيحاً

التعليقات: 2

  • العابر_2016

    ما دمنا نتمسك بالقبليه المقيته وسلبياتها لن نتقدم ابدا ولن نجد حلولا لانقاذ ليبيا مثل الدفاع على معتوه يدمر البلاد ويشرد العباد ولن نجد حلا لفتح الطريق الساحلي والقضاء على شرادم تمارس الحرابه بين الزاويه وطرابلس ولن يتصالح التبو والطوارق ولا ورفله ومصراته ولن تكون هنالك مصالحة ، الوطن يتطلب لانقاذه التنازل لمصلحته من جميع الاطراف وخاصتا فى المسائل الجوهريه مثل الابقاء على رموز عليها اشكاليه و التعاون الحقيقي مع الجيران للقضاء على الجريمه بارض ورشفانه والمجافظه على المصالحة بين التبو والطوارق والتسامح على ما فيه من الم بين الجيران ورفله وبني وليد بهذا نجتمع بالقبيله ونحافظ على ايجابياتها الحميدة لا ان نوغل فى جاهليتها ونكون مثل اطراف حرب داحس والغبراء او حرب البسوس . للحفاظ على اوهام او اوثان الماضي .

  • العابر_2016

    تصحيح
    ما دمنا نتمسك بالقبليه المقيته وسلبياتها لن نتقدم ابدا ولن نجد حلولا لانقاذ ليبيا مثل الدفاع على معتوه يدمر البلاد ويشرد العباد ولن نجد حلا لفتح الطريق الساحلي والقضاء على شرادم تمارس الحرابه بين الزاويه وطرابلس ولن يتصالح التبو والطوارق ولا ورفله ومصراته ولن تكون هنالك مصالحة ، الوطن يتطلب لانقاذه التنازل لمصلحته من جميع الاطراف وخاصتا فى المسائل الجوهريه مثل الابقاء على رموز عليها اشكاليه و التعاون الحقيقي مع الجيران للقضاء على الجريمه بارض ورشفانه والمحافظه على المصالحة بين التبو والطوارق والتسامح على ما فيه من الم بين الجيران ورفله ومصراته بهذا نجتمع بالقبيله ونحافظ على ايجابياتها الحميدة لا ان نوغل فى جاهليتها ونكون مثل اطراف حرب داحس والغبراء او حرب البسوس . للحفاظ على اوهام واوثان الماضي .

التعليقات مغلقة.

التعليقات لا تعبر عن رأي موقع عين ليبيا، إنما تعبر عن رأي أصحابها.

اترك تعليقاً