المقريف يعقِد جلسة تشاورية مع رئِيس وأعضاء المنظّمة الليبية لِلمثقّفين

اِلتقى وَزير التّربية والتّعليم الدّكتور موسى المقريف، اليوم الاربعاء رئِيس المنظّمة الليبية لِلمثقّفين الدّكتور علي عياد الكبير، والوفد المرافق له.

.وَضمّ وفد المنظّمة، مستشار الإعلام والتّعاون الدّولي بديوان رئاسة الوزراء الدّكتور أحمد عبدالله خليفة، ونائب رئيس المنظّمة الدّكتور علي سعيد المهنكر، ونائب رئيس المجلس الرّقابي بالمنظّمة الدّكتور إبراهيم علي بلعم، والمستشار العلمي بالمنظّمة الدّكتور محمد الصغير المدني.

وعبر الوزير عن اِمتنانه لدعوة المنظّمة لِعقد هذا اللقاء، الذي يصب في تناول القضايا والتّحدِّيات المشتركة، التي يمر بها قِطاع التّعليم بشكل عام، وبالأخص قِطاع التّربية والتّعليم، الذي يضم حوالي مليونين ونصف مليون طالب وطالبة، ويمس كل مكونات المجتمع الليبي.

من جانِبه قدّم رئيس المنظّمة عرضاً مرئياً تعريفياً بالمنظمة الليبية للمُثقّفين، وأهدافها، ورسالتها، وقيمها الجوهرية، إضافة إلى مجالات عمل المنظمة، والاِهتمامات التي تضم العديد من المحاور ذات الصِّلة بقطاع التّربية والتّعليم.

واتفق المجتمعون على تشكيل فريق عمل مُشترك لِدراسة مجالات العمل المشتركة، بما يفضي إلى تعاون ثنائي، يُمهِّد لِوضع خطة عَمل وبرامج، وأنشطة، وفعاليات خِلال الفترة القادِمة.

.وَضمّ وفد المنظّمة، مستشار الإعلام والتّعاون الدّولي بديوان رئاسة الوزراء الدّكتور أحمد عبدالله خليفة، ونائب رئيس المنظّمة الدّكتور علي سعيد المهنكر، ونائب رئيس المجلس الرّقابي بالمنظّمة الدّكتور إبراهيم علي بلعم، والمستشار العلمي بالمنظّمة الدّكتور محمد الصغير المدني.

وعبر الوزير عن اِمتنانه لدعوة المنظّمة لِعقد هذا اللقاء، الذي يصب في تناول القضايا والتّحدِّيات المشتركة، التي يمر بها قِطاع التّعليم بشكل عام، وبالأخص قِطاع التّربية والتّعليم، الذي يضم حوالي مليونين ونصف مليون طالب وطالبة، ويمس كل مكونات المجتمع الليبي.

من جانِبه قدّم رئيس المنظّمة عرضاً مرئياً تعريفياً بالمنظمة الليبية للمُثقّفين، وأهدافها، ورسالتها، وقيمها الجوهرية، إضافة إلى مجالات عمل المنظمة، والاِهتمامات التي تضم العديد من المحاور ذات الصِّلة بقطاع التّربية والتّعليم.

واتفق المجتمعون على تشكيل فريق عمل مُشترك لِدراسة مجالات العمل المشتركة، بما يفضي إلى تعاون ثنائي، يُمهِّد لِوضع خطة عَمل وبرامج، وأنشطة، وفعاليات خِلال الفترة القادِمة.

اقترح تصحيحاً

اترك تعليقاً