أصدر خليفة حفتر، الثلاثاء، قراراً بشأن منح علاوة مالية لكافة العسكريين المُشاركين في هجوم قواته على الصامة طرابلس، على أن تُصرف لهم خلال مُدّة تكليفهم بالقتال.
ووفقا لهذا القرار سيتحصل من رتبته عقيد فأعلى على علاوة نسبتها 25% من المرتب الأساسي، ومن ملازم ثان إلى مقدم تكون العلاوة المالية نسبتها 50%من المرتب الأساسي، ومن جندي إلى رئيس عرفاء وحدة ستكون النسبة 100% من المرتب الأساسي.
اقترح تصحيحاً
انها الجزره امام الحمار فلم يكفه ان جلب حثالة المرتزقه من السودان وتشاد وروسيا ها هو يجلبهم من اتباعه برشوتهم بالمال لكن لكافة العسكريين المُشاركين الان فقط بالعمليات العسكرية حسب القرار وهذا لايعني الا شيئا واحدا وهو ان ابناء برقه الشرفاء قد وعوا حقيقة الموامرة التى يحيكها ووهم الكرامة التى يزينها وسراب السيطرة والحكم والمصير الذي يدفعهم اليه فنفرو منه ومن الانخراط فى صفه فلم يجد الا التلويح بالجزره لضعاف النفوس ليسوقهم الى حتفهم . ونحمد الله على ان كشفه للعالم اجمع ( وَكَمْ أَهْلَكْنَا قَبْلَهُم مِّن قَرْنٍ هُمْ أَشَدُّ مِنْهُم بَطْشًا فَنَقَّبُوا فِي الْبِلَادِ هَلْ مِن مَّحِيصٍ (36) إِنَّ فِي ذَٰلِكَ لَذِكْرَىٰ لِمَن كَانَ لَهُ قَلْبٌ أَوْ أَلْقَى السَّمْعَ وَهُوَ شَهِيدٌ (37) ) النصر قريب ان شاء الله على مرتزقة الداخل والخارج وسيلقى اللاهتون وراء السراب مصيرهم المحتوم على ايدي رجال صدقوا ما عاهدو الله علية ( مِّنَ الْمُؤْمِنِينَ رِجَالٌ صَدَقُوا مَا عَاهَدُوا اللَّهَ عَلَيْهِ ۖ فَمِنْهُم مَّن قَضَىٰ نَحْبَهُ وَمِنْهُم مَّن يَنتَظِرُ ۖ وَمَا بَدَّلُوا تَبْدِيلًا (23) ) ولن ينفعهم المال ولاينفع الخرف فالمال لايصنع الرجال .