حيث أكدت الصحيفة، أن جمال خاشقجي ترك قبل دخوله مبنى القنصلية هاتفه الذكي لخطيبته، وحوّل ساعة يده إلى وضعية التسجيل، مشيرة إلى أن الساعة وهي من نوع أبل ووتش، سجلت حديث خاشقجي والأصوات المحيطة به وأرسلتها إلى هاتفه الذي مع خطيبته في الخارج.
هذا واستبعد روبرت باير، العميل السابق في وكالة الاستخبارات المركزية الأمريكية أن تكون الساعة الذكية للإعلامي السعودي جمال خاشقجي قد نقلت التسجيلات التي تزعم مصادر تركية أنها تثبت مقتله بالقنصلية السعودية في إسطنبول.
مضيفاً: “أعتقد أن ما حدث بوضوح، هو أن السلطات التركية كانت قدر زرعت أجهزة تتجسس في القنصلية السعودية”.
وتابع بالقول إن “الأتراك لا يثقون في أي دبلوماسيين، وكانوا في أغلب السفارات والقنصليات في تركيا، ويستمعون إلى ما يجري”.
انت كذاب والصحيفة كاذبة والاتراك تاريخهم اسود في مجازرهم في الدول العربية في القرون السابقة وهم اهل الاجرام والكذب ……… لانكم لستم عرب ولا فيكم ذرة من العروبة والاموال صنعت قمايم مثلكم , وهذا محاسبين عليه امام الله , والايام بيننا وعليكم من الله ما تستحقون .
هذه الساعة لاتملكها الا دولة قطر التي تحصلت عليها قطر من بريطانيا – المانيا… من مهندس عملية قتل خاشقجي ……….؟؟
المهندس عملية قتل خاشقجي هي ميركل أو المخابرات الالمانية صحابة السيناريو والاخراج مقابل انقاذ الاقتصاد التركي التي تعتبر عصواً في حلف الناتو بالتنسيق مع ترامب … فلهذا نذكر بعض الاحداث قبل وصول خاشقجي إلى تركيا كالاتي :
1- تصريحات ترامب بتهديد السعودية لتدفع مقابل حمايتها .
2- سفر رجب اردوغان الى الالمانيا للخروج من الازمة الاقتصاد .
3- إبلاغ السعودية بإن خاشقجي قائد الثورة السعودية اثناء اندلاعها.
فتم الاتفاق بين الدول الثلاثة تركيا – السعودية – الولايات المتحدة الامريكية لتكون الدولة الالمانية هي الضمان لهذا الاتفاق وفقاً لخطة المخابرات الالمانية – الامريكية المشتركة لجعل السعودية تدفع لتركيا 50 مليون دولار كوديعة في البنك المركزي التركي يتم تحويلها عبر بنك الالماني الى البنك التركي مقابل تنفيذ المخابرات التركية بتصفية خاشقجي بواسطة تنظيم القاعدة المدعوم قطرياً من أجل توريط السعودية في أزمة دولية لقطع راس محمد بن سلمان … بينما الولايات المتحدة الامريكية تتخلص من الإعباء المالية التي تدفعها امريكا لدول حلف الناتو مع اطلاق سراح القس الامريكي الذي وصل الى المانيا الضمانة للأتفاق الثلاثي … بينما قامت المخابرات التركية بتشغيل كاميرات المراقبة اثناء دخول خاشفجي إلى القنصلية السعودية وقامت باغلاقها أثناء خروجه لكي تتمكن مخابرات التركية من تصفيته، وهذا موجود في مسلسل مراد علمادار “وادي الذئاب ” السعودية دفعت المال فقط … بينما الذين قاموا بتصفية خاشفجي المخابرات التركية – الالمانية – الامريكية من أجل بتزاز السعودية التي تدفع الاموال … ومع حصول اردوغان طائرة رئاسية هدية من قطر مقابل توريط السعودية وقطع رأس بن سلمان .