
قالت وزارة الخارجية القطرية، إنها تلقت بكثير من الاستغراب والدهشة، تخصيص أمين عام جامعة الدول العربية أحمد أبو الغيط، رفض التدخلات العسكرية غير العربية في ليبيا.
ونقلت ولكالة الأنباء القطرية “قنا”، عن الخارجية القطرية، تأكيدها أن تصريح أبو الغيط يُخالف نص قرار الدول الأعضاء الصادر في ختام الاجتماع الطارئ للجامعة يوم 31 ديسمبر 2019.
يُشار أن أمين عام الجامعة العربية أحمد أبو الغيط، أعلن في وقت سابق، عن وجود إجماعا بين أعضاء المنظمة على رفض التدخلات العسكرية غير العربية في الأزمة الليبية.
ونقل مصدر مسؤول في الأمانة العامة للجامعة عن أبو الغيط تأكيده، أن التدخلات العسكرية غير العربية في الأراضي العربية تظل مرفوضة إجمالا من الدول العربية.
اقترح تصحيحاً





عملاء البرلمان الليبي
عملاء البرلمان الليبي يتسخدمون سياسة الهروب إلى الامام … بسم الله الرحمن الرحيم (وَأَنَّ اللَّهَ لاَ يَهْدِي كَيْدَ الْخَائِنِينَ) الليبيين باعوا ليبيا من أجل المال عام 2011م باسم ثورة 17 فبراير … نكن نتأمل فيهم خيراً فكانوا أوسخ من عام 2011م ليقودوا بنسائهم للمصريين والاتراك بعد القوادة بنسائهم للقطريين والنصارى عام 2011م وبل الأدهى والأمر من ذلك نسائهم مستعدات لاستقبالهم بصدورهن وفروجهن والتفاخر بها على صفحاتهم الفيس بوكية الصهيونية … وكل واحد من عملاء 17 فبراير بالشرق والغرب يتشدقون علينا بالوطن والوطنية ومن خلفهم يهود النظام الجماهيري الفاسد ديننا واخلاقياً وأقتصادياً ومن خلفهم سيف الاسلام وعلى الكيلاني وجمعة الزوم روؤس الخراب والدمار في ليبيا من 1969م الى 2020م … مادام الشعب الليبي يريد هؤلاء ويركض خلفهم ويطبلون لهم كلاً حسب الصف الذي هو فيه ومن خلفهم يهود النظام الجماهيري المعلونيين المطردون من رحمة الله فلن يرفع عنكم الفتنة والبلاء والحروب مادام في قلوبكم ذرة لهؤلاء الملاعين … فستعدوا للفتنة التي تكلم عنها سيدنا رسول الله الذي أعلنتم عليه الحرب هو وآل بيته والأولياء بتحالفكم مع السلفية اليهودية والصلاة خلفها والخضوع لها وتركتم الذكر والدعاء والتسبيح وتاليف الجماعي وأستكبرتم على الله ورسوله فأصحبتم عبارة عن كمشة منافقين تركض خلف يهود السلفية ونطلبون العزة من قطر وتركيا ومصر وروسيا والسعودية وإيران وأسرائل وأمريكا وأوروبا والامم المتحدة ومجلس الأمن الدولي والجامعة العربية والناتو … الحديث النبوي روى نعيم بن حماد الخزاعي في “كتاب الفتن” (676) من طريق الْجُنَيْد بْن مَيْمُونٍ ، عَنْ صَفْوَانَ بْنِ عَمْرٍو، عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ، رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ قَالَ: ” الْفِتْنَةُ الرَّابِعَةُ عَمْيَاءُ مُظْلِمَةٌ تَمُورُ مَوْرَ الْبَحْرِ، لَا يَبْقَى بَيْتٌ مِنَ الْعَرَبِ وَالْعَجَمِ إِلَّا مَلَأَتْهُ ذُلًّا وَخَوْفًا، تُطِيفُ بِالشَّامِ ، وَتَغْشَى بِالْعِرَاقِ ، وَتَخْبِطُ بِالْجَزِيرَةِ بِيَدِهَا وَرِجْلِهَا، تُعْرَكُ الْأُمَّةُ فِيهَا عَرْكَ الْأَدِيمِ، وَيَشْتَدُّ فِيهَا الْبَلَاءُ حَتَّى يُنْكَرَ فِيهَا الْمَعْرُوفُ، وَيُعْرَفَ فِيهَا الْمُنْكَرُ، لَا يَسْتَطِيعُ أَحَدٌ يَقُولُ: مَهْ مَهْ، وَلَا يَرْقَعُونَهَا مِنْ نَاحِيَةٍ إِلَّا تَفَتَّقَتْ مِنْ نَاحِيَةٍ ، يُصْبِحُ الرَّجُلُ فِيهَا مُؤْمِنًا وَيُمْسِي كَافِرًا، وَلَا يَنْجُو مِنْهَا إِلَّا مِنْ دَعَا كَدُعَاءِ الْغَرَقِ فِي الْبَحْرِ، تَدُومُ اثْنَيْ عَشَرَ عَامًا، تَنْجَلِي حِينَ تَنْجَلِي وَقَدِ انْحَسَرَتِ الْفُرَاتُ عَنْ جَبَلٍ مِنْ ذَهَبٍ، فَيَقْتَتِلُونَ عَلَيْهَا حَتَّى يُقْتَلَ مِنْ كُلِّ تِسْعَةٍ سَبْعَةٌ “. هذه الفنتة الرابعة بدأت مع عام 2020م فستعدوا لها مادام فيكم يهود السلفية ومن خلفهم طرفي 17 فبراير ويهود النظام الجماهيري .