
اثنى الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش على الإعلان السياسي الذي تبنته الأطراف الليبية المشاركة في لقاء باريس «رئيس مجلس النواب عقيلة صالح وقائد عملية الكرامة خليفة حفتر ورئيس المجلس الرئاسي فائز السراج ورئيس مجلس الدولة خالد المشري» المقام برعاية الأمم المتحدة، واصفاً إياه بـ «خطوة هامة ومقبولة إلى الأمام في عملية الانتقال السياسي في ليبيا».
هذا واتفق المشاركون في اجتماع باريس على العمل بشكل بناء مع الأمم المتحدة من أجل إجراء الانتخابات البرلمانية والرئاسية في بيئة آمنة بحلول 10 ديسمبر 2018 على أبعد تقدير واحترام نتائج الانتخابات.
كما شدد المشاركون في الاجتماع على اعترف الاجتماع بأهمية وضع أساس دستوري للانتخابات ودعم الممثل الخاص للأمين العام غسان سلامة بينما يتشاور مع السلطات الليبية بشأن اقتراح وجدول زمني لاعتماد الدستور.





اترك تعليقاً