وكالة ليبيا الرقمية
قال وزير الخارجية الفرنسي جان مارك إيرو: “إنه بات من المنطقي اشتراط فرض عقوبات على معرقلي العملية السياسية في ليبيا”.
بالمقابل قال دبلوماسيون في بروكسل إن الاتحاد الأوروبي يريد “إفساح المجال لأكبر قدر من العوامل الإيجابية داخل وخارج ليبيا، لتمكين حكومة الوفاق الوطني من استلام عملها في طرابلس، وظروف سلسة وضمن آلية منظمة، أي تجنب أية نزعات لإثارة الفوضى من بعض الأطراف، وهو ما يجعل سلاح العقوبات آلية حساسة يجب التعامل معها بدقة”.
وبحث وزراء الخارجية الأوروبيون في حضور كوبلر تطورات الملف الليبي من مختلف جوانبه السياسية والأمنية والإنسانية.
اقترح تصحيحاً





اترك تعليقاً