توقع كل من فتحي باشاغا وسليمان الفقيه، عضوا مجلس النواب المقاطعان، والمشاركان في حوار الصخيرات، أن يجري توقيع اتفاق بين الفرقاء الليبيين يوم الأحد المقبل.
وأعرب باشاغا، في تصريحات صحفية، عن أمله في أن “يتم التوقيع على الاتفاق يوم 20 من الشهر الحالي، وفي حالة العكس يمكن تأجيل التوقيع لأيام قليلة”.
وأضاف باشاغا، عقب لقاء جمع برناردينو ليون، ووفد الحوار عن المستقلين، ووفدا عن المقاطعين للبرلمان، أنه سيتم تسوية قضية التعديلات على الاتفاق السياسي اليوم، وسوف يعود وفدا الحوار عن البرلمان والمؤتمر يوم غد الخميس”، مؤكدا أن “الحل الوحيد هو الحوار والاتفاق، خصوصا أن ليبيا مهددة بحرب أهلية”، وأن المسودة الأخيرة “تضمن حقوق جميع الأطراف”.
أما الفقيه فاعتبر أن “ليبيا لم تعد تتحمل هذه الأوضاع”، وأنه، بناء على ذلك، “ينبغي الوصول إلى حل وتجاوز ردود الأفعال”.





يشهد الله انكم افروخ حرام يا المصاريت
ويعلم الله انكم دمرتوا ليبيا وما فيش مكان فى ليبيا خشيتوه الا حل به الدمار والوباء زى اليهود بالضبط بل اللى درتوه حتى اليهود ما داروه
أتمني من الله أن يتفق جميع الاطراف للان الوضع لايحتمل النزاع