
وتداول نشطاء مواقع التواصل الاجتماعي مقطع فيديو، أظهر محاولة الشابة التركية الدفاع عن نفسها وناشدت الشرطة طلبا المساعدة، لكنها تفاجأت عندما قامت الشرطة بالتصدي لها بعنف على الأرض بدلاً من حمايتها.
وقام صحفي في وسائل الإعلام الاجتماعية النازية الجديدة، يدعى هنريك شتوكل، بالتمادي بالعبارات المسيئة ضد الفتاة التركية فيء حين لم تتدخل الشرطة.
هذا وأصدرت الشرطة في وقت لاحق، بياناً، قالت فيه إنها لم تسمع شتائم من أحد العنصريين وأن المرأة التي ترتدي الحجاب كانت تظهر سلوكاً عدوانياً، حسب وصف البيان.
يُشار أن ألمانيا تشهد تزايد لكراهية الإسلام وكراهية المهاجرين في السنوات الأخيرة بسبب الأحزاب والحركات اليمينية المتطرفة، التي استغلت المخاوف بشأن أزمة اللاجئين والإرهاب.
وسجلت الشرطة 813 جريمة كراهية ضد المسلمين العام الماضي، بما في ذلك الشتائم ورسائل التهديد والاعتداءات الجسدية والهجمات على المساجد.
ويبلغ عدد سكان ألمانيا بحسب آخر الإحصائيات أكثر من 81 مليون نسمة، وتعتبر ثاني أكبر بلد تضم المسلمين في أوروبا الغربية بعد فرنسا ومن بين المسلمين فى البلاد حوالي 4.7 مليون نسمة والأقلية التركية في البلاد يبلغ عددها 3 ملايين نسمة.





لماذا فعلت الشرطة هذا مع الفتاة التركية خلال للحزب الاتحاد من أجل الديمقراطية أهذا لأنها حاولت الدفاع عن نفسها و ناشدت الشرطة المساعدة و الصحفي الذي تماد في إساءة لها بالعبارات المسيئة فليس لهم الحق في فعل ذلك أهذا كله لأنهم يكرهون الإسلام
هي شنو تبي غادي اصلا تمشي لبلاد الكفار الله عز وجل قال في كتابه (لن ترضى عنك اليهود و لا النصارى حتي تتبع ملتهم)
والمسلمين الا من رحم الله يجرو وراهم جري