حركة «حماس» تُثمن موقف الرئيس الجزائري الرافض للتطبيع

بعد ما صرح الرئيس الجزائري عبد المجيد تبون، إن الجزائر لن تبارك اتفاقيات التطبيع العربية مع الكيان الصهيوني ولن تكون جزءا منه.

ورحبت حركة “حماس” الفلسطينية، أمس الأحد بموقف الرئيس الجزائري عبد المجيد تبون الرافض لتطبيع العلاقات بين دول عربية والكيان الصهيوني.

وذكر المتحدث باسم “حماس”، سامي أبو زهري، عبر حسابه في تويتر” أمس الأحد، أن الحركة تثمن تصريحات تبون حول رفضه القاطع للتطبيع وتمسكه بدعم القضية الفلسطينية.

ووصف المتحدث كلام تبون بأنه “تعبير عن أصالة الموقف الجزائري تجاه قضية فلسطين”.

وأعلن تبون في وقت سابق من اليوم أن القضية الفلسطينية كانت ولا تزال “مقدسة” بالنسبة للجزائريين، مؤكدا أن بلاده لن تشارك ولن تبارك ما أسماه بـ”الهرولة إلى التطبيع” حسب مانقلت قناة “روسيا اليوم”.

اقترح تصحيحاً

اترك تعليقاً