عين ليبيا
كتب وزير خارجية ليبيا ومنوبها الأسبق في الأمم المتحدة مقالاً نشرته صحيفة الشرق الأوسط تحدث فيه عن رئيس كوريا الشمالية قائلاً: «الرئيس الكوري الشمالي كيم جونغ أون، دخل التاريخ من باب خاص صنعه لنفسه بنفسه، بعد رحلة طويلة من التهديد والوعيد، رفقة تجارب نووية وصاروخية، جعل الدنيا تقف على حافة خطر مرعب».
مضيفاً انه «قدم لعالم السياسة خريطة جديدة هو من صنع حبرها وأقلامها وورقها، ورث الرجل عن جده وأبيه القنابل الذرية والصواريخ، وورث معها أيضاً شحنات العداوة ولغة الحرب والصدام».
وقال شلقم ايضاً: «جارته الشقيقة العدوة كوريا الجنوبية حبست أنفاسها، وشاركها في ذلك اليابان العدو التاريخي لكوريا، وربما الهدف الأول أو الثاني لسلاح كيم إيل أون، دأب الرئيس الأميركي على وصفه بالديكتاتور، وأطلق نحوه قذائف التهديد والوعيد».
وفي حديثه عن الأسباب التي جعلت من كيم يفعل ما فعله قال شلقم: «الأسباب التي دفعت الرئيس كيم يونغ أون إلى تغيير أوراق وحبر وأقلام خرائطه كثيرة، العقوبات الدولية الثقيلة التي انضمت إليها الصين وروسيا، أدّت إلى أنيميا اقتصادية ووهن في اللحم والعظم، أصبحت الحياة تقترب من العذاب الشامل لكل الناس، التطور الاقتصادي الهائل الذي تندفع فيه الجارة الجنوبية والقوة الناعمة التي غزت أسواق العالم له انعكاس على الدائرة السياسية، بل والعائلية للزعيم كيم. السؤال، هل سيكتفي الزعيم بالخروج من لعبة القوة النووية والصاروخية وحرب الكلمات المتفجرة المهددة، وينتقل إلى إعادة إنتاج نظامه الاقتصادي وتوظيف قدراته العلمية والتقنية لتحقيق نقلة اقتصادية عبر التعاون مع جارته الجنوبية وجذب الاستثمارات اليابانية والصينية وحتى الأميركية؟».
وأكمل شلقم متحدثاً عن التجربة الإيرانية قائلاً: «الحالة الإيرانية في غاية التركيب والتعقيد، في الداخل نسيج القوة السياسية والعسكرية والروحية متعدد ومتناقض رغم السلطة المطلقة لمرشد الثورة خامنئي، المحافظون لهم قوتهم ومصالحهم، والإصلاحيون بينهم من هو في كراسي السلطة وآخرون في الإقامة الجبرية، الوضع الداخلي وبخاصة الاقتصادي يدفع فيه الناس ثمن التوسع العسكري والآيديولوجي خارج الحدود، وكلما فتحت المبادرات السياسية كوة للخروج إلى آفاق جديدة تولت الطموحات العابرة للحدود غلقها، اليوم أُعيد فتح ملف قديم متجدد، وهو الاتفاق الخاص بموضوع القدرات النووية الإيرانية، ذاك الملف الذي جرت تسويته بعد مشوار طويل ومرهق من المفاوضات المعقدة بين الدول دائمة العضوية بمجلس الأمن وألمانيا وإيران. الرئيس الأميركي يصف ذلك الاتفاق بالكارثي، ويصرّ على مراجعته وتعديله، وإلا ستنسحب منه الولايات المتحدة».
واختتم عبد الرحمن شلقم مقالة بالتنويه إلى دور فرنسا الجوهري في الحالة الإيرانية قائلاً: «فرنسا هي السلم المتاح لإيران للنزول من حلبة الصدام، فقد قام وزير خارجيتها لودريان بزيارة طهران حاملاً معه مشروعاً شاملاً للتفاهم مع الولايات المتحدة، لكنه قوبل برفض كامل، ولم يتردد الرئيس الفرنسي ماكرون أثناء زيارته الأخيرة إلى واشنطن في الحديث مع الرئيس والكونغرس الأميركي عن الحفاظ على الاتفاق النووي مع إيران، والتحرك نحو الملفات الأخرى، لكن طهران سدَّت أذنيها ورفعت صوتها، التاريخ حكم قاسٍ، استدرج الرئيس الأميركي الأسبق رونالد ريغان الاتحاد السوفياتي إلى حلبة سباق التسلح، ونجح في إرهاقه ثم تفكيكه، السياسة مواسم مثل الزراعة، لا أحد يستطيع أن يزرع القمح في الصيف».





الرئيس الكوري الشمالي كيم جونغ أون، دخل التاريخ من باب خاص صنعه لنفسه بنفسه……. وأي تاريخ صنعته انت لنفسك وأي ماضي …. خرجت منه
تكتب علي الغير في كلام حتي السبعة سنين يعرفها الان … ولكن اي لعبة قادمة انت سوف تلعب هل ستكون اخواني اوسلفي او ماذا … يا هذا
أخي عبدالحق عبدالجبار شلقم سيلعب لعبة الولاعه وإذا حرق نفسه يعيط من جديد .
ههههههههه حلوة منك خوي مفهوم!؟ شن مزال فيه ما تحرق
شوفت الصورة خوي مفهوم !؟ قالك بيلعب مبارة ملاكمة في السعودية بعد المصارعة … اهو حتي بطل البيبه و لبي القباعات … كان زنيلو طلبني في الحلم … ولما استيقظ اكتشف انه يعرف يبكي وحتي يلعب الملاكمة
أخي عبدالحق عبدالجبار ، هذا شلقم الأصلي وإلا شلقم المزيف ؟ وهذه المره شوفت الصورة وشوفت الصوابع واليد وأعتقد أنه شلقم مزيف ، أما فى تعليقك رقم 3 فليس لي إلا أن هههههههههههه ههههههههههه على قل الواحد يغير جو النكد ويضحك شويه .