
حيث قال غوتيريش في تقرير لمجلس الأمن الدولي أن التوسع المتزايد الذي تشهده الجماعات يجعل من هذه الأراضي غير مستقرة، وينمي العنف العرقي، خاصة في بوركينا فاسو ومالي.
وتابع قائلاً:
“إن قوة دول الساحل جي 5 التي أنشأتها 5 دول هي بوركينا فاسو ومالي والنيجر وتشاد وموريتانيا لمحاربة تنظيم داعش وغيره من الجماعات المتطرفة لا تزال تعاني خللاً كبيراً في التدريب والقدرة والمعدات، مما يعيق فعاليتها بشكل كامل”.
كما أكد غوتيريش على أهمية التصدي للإرهاب محذراً من التحديات الصعبة التي من بينها الاتجار بالبشر والسلع غير المشروعة والأسلحة والمخدرات.
اقترح تصحيحاً





اترك تعليقاً