فيديو.. مداهمة مزرعة لإنتاج الحشيش جنوبي طرابلس

أعلن مكتب النائب العام، اليوم الثلاثاء، عن مداهمة مزرعة لزراعة نبات “القنب الهندي” المستخدم في إنتاج الحشيش جنوبي العاصمة طرابلس.

وبحسب ما أفاد المكتب، فقد تلقى مكتب النائب العام بلاغاً حول واقعة زراعة نبتة القنب الهندي في إحدى المزارع الكائنة جنوبي مدينة طرابلس؛ فانتقل رئيس النيابة بمكتب النائب العام، عقب تقديره لجدية تحريات الضابطة القضائية؛ إلى حيث مكان الزراعة؛ وصوَّر مناظرته لنبات شجيري تتآلف أوصافه مع نبات القنب الهندي (كانا بيسنو ساتيفا)؛ ثم أَثبت حالة الأشياء اللازمة لزراعته؛ وعاين بذور النبات؛ و المحصول.

وأنبأت الشواهد القائمة على توافر باعث إنتاج مخدر الحشيش؛ وممارسة الاتجار فيه؛ وبذلك استدعت إجراءات جمع الأدلة؛ مباشرة إجراء التحفظ على وسائل النقل والأدوات التي استخدمت في نشاط زراعة المنتج؛ والاتجار فيه؛ ومنع الأشخاص من تجاوز حدود المزرعة محل الجريمة؛ تمهيداً لإجراء قطع الزراعة المحظورة.

وفي سياق تنفيذ التدابير الاحتياطية؛ نهض قسم ضبط شؤون المعلوماتية والاتصالات؛ بمسؤولية تقديم المعلومات اللازمة لتحديد حلقة المشتبهين؛ فترتَّب عن ذلك تحديد هوية الجاني؛ ثم إلقاء القبض عليه.

سلطة التحقيق تتقصى واقعة زراعة نبات من النباتات الممنوع زراعتها. تلقى مكتب النائب العام بلاغاً حول واقعة زراعة نبتة القنب الهندي في إحدى المزارع الكائنة جنوبي مدينة طرابلس؛ فانتقل رئيس النيابة بمكتب النائب العام، عقب تقديره لجدية تحريات الضابطة القضائية؛ إلى حيث مكان الزراعة؛ وصوَّر مناظرته لنبات شجيري تتآلف أوصافه مع نبات القنب الهندي ((كانا بيسنو ساتيفا))؛ ثم أَثبت حالة الأشياء اللازمة لزراعته ؛ وعاين بذور النبات؛ و المحصول؛ فأنبأت الشواهد القائمة على توافر باعث إنتاج مخدر الحشيش؛ وممارسة الاتجار فيه؛ وبذلك استدعت إجراءات جمع الأدلة ؛ مباشرة إجراء التحفظ على وسائل النقل والأدوات التي استخدمت في نشاط زراعة المنتج؛ والاتجار فيه ؛ ومنع الأشخاص من تجاوز حدود المزرعة محل الجريمة؛ تمهيداً لإجراء قطع الزراعة المحظورة. وفي سياق تنفيذ التدابير الاحتياطية؛ نهض قسم ضبط شؤون المعلوماتية والاتصالات؛ بمسؤولية تقديم المعلومات اللازمة لتحديد حلقة المشتبهين؛ فترتَّب عن ذلك تحديد هوية الجاني ؛ ثم إلقاء القبض عليه .

تم النشر بواسطة ‏مكتب النائب العام – دولة ليبيا Attorney General Office – State of Libya‏ في الثلاثاء، ٦ يونيو ٢٠٢٣
اقترح تصحيحاً

اترك تعليقاً