نفى الناطق الرسمي باسم كتائب أنصار الشريعة محمد الزهاوي، اليوم السبت، الاتهامات التي وجهت إلى أنصار الشريعة بالوقوف خلف الاغتيالات التي تطال المسئولين والانفلات الأمني الحاصل في مدينة بنغازي.
ووصف الزهاوي ما يوجه إلى كتيبته من تهم حول وقوفهم خلف الخروقات الأمنية في بنغازي أنها “اتهامات عارية عن الصحة”. لافتاً إلى أن أنصار الشريعة لا تعير اهتماما لهذه الاتهامات.
وأوضح الزهاوي أن “اتهام أنصار الشريعة بالوقوف وراء الانفلات الأمني والاغتيالات هو خطة مدبره لضرب أي توجه إسلامي ينادي بتطبيق الشريعة الإسلامية”، منوهاً إلى أنه في حالات وجود أدلة من المفترض عرضها فورا على الشارع الليبي.
وأكد الزهاوي أن “هذه التهم ملقاة جزافا على أنصار الشريعة، لافتاً إلى أن تلك الإشاعات تستهدف الإسلام في ليبيا منوها “أن مواضيع الاغتيالات ليس لها حقيقة بل هو مخطط أمني مفتعل المراد منه جر التيار الإسلامي لمعركة بين الشباب الإسلامي والشارع الليبي”.
يحكى على تطبيق الشريعة هو قاعد فى ليبيا واللة فى روسيا.. المجتمع الليبى كلة مسلم وما يحتاج واحد كيفك ايعلمة الدين
لماذا الكذب يا متسلق محمد الزهاوي يا منافق يا كاذب و أنت من قام بمباركة التفجيرات و الأغتيالات بحجة التقرب إلي الله و نصرة الحق
و لكن الله سبحانة و تعالي موجود
اسأل الذي لا اله إلا هو أن ينصر أهل الحق أنصار الشريعة وأمثالهم وكفاكم معاصي يااهل الغفلة من العوام تفقهوا في دينكم لتعلموا الحق فتتبعوه ولتعلمو الباطل فتجتنبوه فليس الدين صلاة وصيام فقط
كلام الحق وجاع …يا خوارج