الرئاسي يبحث سُبل استكمال المشاريع المتوقفة مع تركيا في مجال المواصلات والكهرباء

“عماري زايد” يبحث مع السفير التركي آخر مستجدات الأوضاع في ليبيا. [إدارة التواصل والإعلام]
التقى عضو المجلس الرئاسي لحكومة الوفاق الوطني محمد عماري زايد، الثلاثاء، سفير دولة تركيا لدى ليبيا، سرحات أكسن.

وبحث عماري زايد، خلال اللقاء الذي عُقِد بديوان رئاسة الوزراء في طرابلس، مع السفير التركي آخر مستجدات الأوضاع في ليبيا.

وأكد عضو المجلس الرئاسي على موقف حكومة الوفاق الواضح في التصدي للعدوان على طرابلس وحسم المعركة عسكريا بدحر المعتدي، وأشار إلى المسار السياسي الذي يعد له المجلس الرئاسي بمشاركة كل مؤسسات الدولة وشرائح المجتمع لإنجاز مشروع وطني يخرج البلاد من أزمتها الحالية، وفق قوله.

هذا وتم التطرق إلى زيادة حجم التعاون بين البلدين في عديد المجالات، لاسيما التعليم والعمل على زيادة عدد الموفدين من الطلبة الليبيين إلى تركيا، ليشمل تخصصات العلوم الإنسانية والشريعة الإسلامية، بحسب ما نقلت إدارة التواصل والإعلام برئاسة الوزراء.

وشدّد عماري زايد، على ضرورة العمل لاستكمال المشاريع المتوقفة في مجال المواصلات والكهرباء بعودة الشركات التركية وتسريع عمل لجنة مراجعة العقود المتعثرة مع الشركات التركية.

كما استعرض اللقاء الوضع الدولي والتحركات السياسية للدول المعنية بالملف الليبي، وأهمية التنسيق بين ليبيا والدول الداعمة لها في جهودها لبسط الأمن وتحقيق الاستقرار في البلاد وإنهاء حالة التمرد.

اقترح تصحيحاً

التعليقات: 2

  • زورو سيف العدالة

    السلام عليكم و رحمة الله و بركاته إلى مزيد من التطور و التقدم و الإزدهار للعلاقات الليبية التركية في مجالي المواصلات و الكهرباء بشكل خاص و في مختلف المجالات السياسية و الإقتصادية و الرياضية و الثقافية و العلمية و غيرها بشكل عام تحيا ليبيا ليبيا حُرة تحيا تركيا تركيا حُرة و شكراً لسعة صدركم و شكراً

  • زورو سيف العدالة

    السلام عليكم و رحمة الله و بركاته إلى مزيد من التقدم و الإزدهار للعلاقات الليبية التركية في مجالي المواصلات و الكهرباء بشكل خاص و في مختلف المجالات السياسية و الإقتصادية و الرياضية و الثقافية و العلمية و غيرها بشكل عام تحيا ليبيا ليبيا حُرة تحيا تركيا تركيا حُرة و شكراً لسعة صدركم و شكراً

التعليقات مغلقة.

التعليقات لا تعبر عن رأي موقع عين ليبيا، إنما تعبر عن رأي أصحابها.

اترك تعليقاً