«الثني» يتابع عمل وزارة الخارجية والتعاون الدولي

بحث خلال الاجتماع الذي حضره مدير مكتب وزير الخارجية المستشار عبد الحميد المقيرحي والمراقب المالي العام للوزارة عبدالله بوشابك الأوضاع الإدارية والمالية للوزارة وسير عملها

عين ليبيا

ناقش دولة رئيس مجلس وزراء الحكومة الليبية المؤقتة عبدالله عبدالرحمن الثني اليوم الاثنين بمكتبه بديوان مجلس الوزراء في منطقة قرنادة سير العمل بوزارة الخارجية والتعاون الدولي خلال اجتماع عقده مع وكيل الوزارة الجديد  حبيب الميهوب.

وبحث خلال الاجتماع الذي حضره مدير مكتب وزير الخارجية المستشار عبد الحميد المقيرحي والمراقب المالي العام للوزارة عبدالله بوشابك الأوضاع الإدارية والمالية للوزارة وسير عملها سياسيا محليا ودوليا وعلى مختلف الأصعدة.

وأعرب رئيس مجلس الوزراء عبدالله الثني عن أمله في النجاح للميهوب بعد توليه مهامه وكيلا لوزارة الخارجية والتعاون الدولي، متمنيا له النجاح والتوفيق في أداء مهامه المنوطة به.

وأكد على ضرورة إعادة ترتيب البيت الداخلي للوزارة للرفع من مستوى أدائها المهني، ورفع القدرة البشرية للوزارة وتنميتها من خلال الدورات والبرامج التدريبية التي من شأنها صقل العاملين بهذه الوزارة الحيوية.

وأصدر التعليمات بضرورة الانتهاء من كافة المشاريع قيد الإنجاز التي تخص وزارة الخارجية والتعاون الدولي فيما يتعلق بالمقرات وغيرها.

 

اقترح تصحيحاً

التعليقات: 1

  • عبدالحق عبدالجبار

    يا سراج انت والنائب العام مسؤالين لو حصل للاستاذ سعيد رمضان شئ لا قدر الله…..( انا مستغرب اخر كتابات الاستاذ سعيد رمضان المحترم كانت يوم 26 ابريل رسالة الي وزير الخارجية بخصوص القنصليه في الاسكندرية وليس من عوائد الاستاذ سعيد رمضان في ان يتاخر في مقالته هذه المدة لا هنا في عين ليبيا ولا من قبل في ليبيا المستقبل وخاصة عندما فتح موضوع مهم له و لقد خرجت فضائح القنصليه العفنه علي السطح و فوق الجبال ولم نسمع من اخينا الاستاذ سعيد رمضان ولكن الاغرب من هذا لا اجد لا من المحررين ولا من الكتاب ولا المعلقين اي حركة او سؤال او حتي تنويه الا اخي الاستاذ الفاضل محمد علي المبروك المحترم واخي وصديقي المحترم مفهوم !؟ وهذا حال الليبيين إللي يمشي يمشي علي روحه لك الله يا ليبيا والآن بدأ كل شئ واضح الكتابة لا تعني إيمان الكاتب بما يكتب … ما هو الا تهدريز

التعليقات مغلقة.

التعليقات لا تعبر عن رأي موقع عين ليبيا، إنما تعبر عن رأي أصحابها.

اترك تعليقاً