الصحة العالمية تُقرّ بصعوبة إيجاد خطة لمواجهة كورونا
وقال مدير الحالات الطارئة في منظمة الصحة العالمية، مايكل راين، في مؤتمر صحفي عبر الإنترنت: “سيصبح شبه مستحيل على البلدان أن تبقي حدودها مغلقة في المستقبل القريب”.
وقال مدير الحالات الطارئة في منظمة الصحة العالمية، مايكل راين، في مؤتمر صحفي عبر الإنترنت: “سيصبح شبه مستحيل على البلدان أن تبقي حدودها مغلقة في المستقبل القريب”.
وقال رئيس الوزراء بوريس جونسون الشهر الماضي: إن البريطانيين أصبحوا أكثر بدانة من معظم الشعوب الأوروبية باستثناء مالطا، ووصفت حكومته “علاج القنبلة الزمنية للبدانة” بأنها أولوية.
ويعكس الهبوط في أسعار النفط التراجع في أسواق المال على نطاق أوسع في آسيا وسط مخاوف بشأن تصاعد التوتر بين أكبر اقتصادين في العالم عقب إغلاق قنصليتين في هيوستون وتشنغدو. بالإضافة إلى تجاوز حالات الإصابة بفيروس كورونا 16 مليونا.
وبحسب إحصاء بيانات جامعة “جونز هوبكنز” أن إجمالي الإصابات الجديدة بالفيروس خلال 24 ساعة بالولايات المتحدة، بلغ 55,187 إصابة، فيما ارتفع العدد الإجمالي إلى 4,229,624 إصابة.
واعلن دهشيري استعداد إيران للاستثمار في السنغال وإرسال الكوادر الطبية المتخصصة وتلبية احتياجاتها من الادوية خاصة في مجال مكافحة كورونا بأسعار معقولة ومعايير دولية.
وفي تقريرها اليومي أفادت الجامعة أيضا بانخفاض عدد الإصابات اليومية من الرقم القياسي 282,8 ألف خلال يوم الخميس إلى 225,3 ألف خلال أمس الجمعة.
“الذروة لم تأت بعد”، هكذا حذر مؤسس شركة “مايكروسوفت”، بيل غيتس، من ارتفاع معدلات الوفيات نتيجة جائحة كورونا.
وأفادت المعطيات الرسمية أن “عدد الحالات المستبعدة، بعد الحصول على نتائج سلبية (غير مصاب)، وفقا للتحاليل المختبرية، بلغ 1.047.871، حالة منذ بداية انتشار الفيروس في المملكة”.
وهذا يعزز فرضية انتقال الفيروس ليس فقط عبر السعال أو العطس وإنما عبر التحدث بطريقة عادية والتنفس، وأن الجزيئات المعدية من الفيروس يمكنها أن تبقى عالقة لمدة طويلة في غياب التهوية وتقطع مسافة تفوق المترين التي يوصى بها ضمن إجراءات التباعد الاجتماعي.
يقوم هذا العلاج الذي يؤخذ بالتنشّق على بروتين “انتيرفيرون بيتا” الطبيعي الذي يشارك في مقاومة الجسم للفيروس.
وأظهر إحصاء أجرته وكالة “رويترز”، بلغ عدد الإصابات بـفيروس كورونا الجديد، المسبب لوباء كوفيد-19، أكثر من 14.16 مليون شخص على مستوى العالم، في حين بلغ عدد الوفيات 597250 حالة وفاء جراء الفيروس.
وقال الخبراء إن النتائج قد تكون لها آثار مهمة على تحديد ومعالجة أولئك الذين هم أكثر عرضة للخطر والذين سيعانون من نوع حاد من مرض الكوفيد قبل حدوث موجة ثانية محتملة.
اتهم المركز الوطني للأمن الإلكتروني في بريطانيا، أمس الخميس، بعض المتسللين بدعم روسي بمحاولة سرقة أبحاث خاصة بلقاح فيروس كورونا.
ووفقاً للتعداد، بلغ إجمالي عدد المصابين بفيروس كورونا في أميركا اللاتينية ومنطقة البحر الكاريبي 3,540,060 شخصاً، توفي منهم 151,022 شخصا، ما يجعلها ثاني أكثر منطقة في العالم تضررا بكوفيد-19 بعد أوروبا التي سجلت 203,793 وفاة.