أنقذوا ليبيا من إفلاس وشيك
للأسف كل الحكومات التي تناوبت على ليبيا بعد 2011م، لم تكن في مستوى المسئولية ولم تتوفر فيهم مقومات ومتطلبات...
اقرأ المزيدللأسف كل الحكومات التي تناوبت على ليبيا بعد 2011م، لم تكن في مستوى المسئولية ولم تتوفر فيهم مقومات ومتطلبات...
اقرأ المزيديواجه الاقتصاد الليبي تذبذبات في استقرار الموارد والإيرادات المالية التي تستقطع لتجنب ناقوس الخطر الذي يطق...
اقرأ المزيدورشفـَّـانة خاصة والليبيين عامة، رجاءً لا تلوموا (الجويلي) الذى ما هو إلا عبدٌ إمـَّـعة مأمور، أعمى القلب...
اقرأ المزيدعندما تغيب الدولة ويغيب الوعي عند الناس تصبح الكارثة مضاعفة وكل شيء يصير مباحا فلا راعي ولا رعية هنالك تتبدل…
في سنة 1947 بعد قرار بريطانيا الرحيل عن فلسطين التي كانت تحت وصايتها، بدأت منظمة الأمم المتحدة تدرس مستقبل الأرض…
24 ديسمبر من سنة 1951 ليبيا تعلن عن استقلالها الذاتي من مدينة بنغازي بقيادة الملك إدريس السنوسي، كانت لنا فرصة…
تنعقد القمة الأوروبية الإفريقية السابعة في لواندا الأنغولية في لحظة فارقة تشهد خلالها القارة الإفريقية تحولات سياسية واقتصادية وأمنية عميقة،…
إن مواصلة عقيلة لدوره العدواني، تجاه الاتفاقية البحرية مع تركيا، بإصراره على مواصلة التمنع والمناورة والمراوغة، التي لا يمكنني الجزم…
في فترة حكم ترامب الثانية عملت الولايات المتحدة على توسيع حضورها في ليبيا، عبر قنوات أمنية وسياسية واقتصادية، ويرى محلّلون…
يبدو بأننا أمام فصل جديد من فصول المؤامرة الاستعمارية الكبرى على السودان، وهي المؤامرة التي نسجت بريطانيا خيوطها الأولى قبل…
من الواضح اليوم أن البيانات الحكومية والقرارات الرسمية لم تعد تمتلك القدرة على تغيير مسار الأزمة الليبية ولا على كبح…
تشير تقارير الشفافية الدولية عن بحوث ومعلومات واستنتاجات تحصلت عليها من دول العالم ولا أستثني ليبيا منهم إلى أن مسؤولين…
لسنا متخصصين في الاقتصاد أو المالية، ولكننا نتحدث من واقع السياسات التي قادت إلى أزمات اقتصادية ومالية خانقة. لا شك…
بينما ينتظر الليبيون بصيص أمل يخرجهم من هذا النفق الذي طال كثيرًا، تفاجئهم البعثة الأممية مرة أخرى بجرعة جديدة من…
بعد الهزيمة الكبرى التي حلتْ بثلاث دول عربية، في حرب يونيو (حزيران) سنة 1967، تنادى القادة العرب إلى قمة عربية…
تشهد ليبيا اليوم حراكاً محموماً تحت لافتة “توحيد الجيش” يبدو في مظهره خطوة إيجابية طال انتظارها؛ لكن جوهره يثير مخاوف…