قال رئيس الحزب الديمقراطي الليبي أحمد الشيباني، إنه لأمر محزن حقا أن تتآمر السياسة الفرنسية على تطلعات الشعب الليبي في الديمقراطية والحرية ودولة القانون، حسب قوله.
واتهم الشيباني فرنسا بتقديم الدعم العسكري والاستخباراتي المباشر لمن وصفها بـ”العصابات الظلامية التي يقودها خليفة حفتر في هجومها على طرابلس، مشيرًا إلى أنها عصابات تريد العودة بليبيا إلى الجماهيرية والدولة البوليسية، وهي لا تتورع عن ارتكاب جرائم حرب بشكل يومي أملاً في إخماد جذوة ثورة 17 فبراير المجيدة، على حد تعبيره.
وأضاف رئيس الحزب الديمقراطي أن الشركات الأمنية الفرنسية هي التي تقود من وصفها بـ”عصابات حفتر ومرتزقته” في معركة طرابلس هذه في تجاهل كامل للقانون الدولي ولقرارات مجلس الأمن التي تعترف بحكومة الوفاق الوطني كالممثل الشرعي الوحيد للدولة الليبية التي يريد حفتر الإطاحة بها، بل أن ما تفعله هذه الشركات الأمنية يتجاهل كل القيم الإنسانية، بحس الشيباني.
وتابع يقول:
“إننا في الحزب الديمقراطي لنقف في حيرة من أمرنا ونحن نرى فرنسا الحرية والمساواة والإخاء التي نكن لها كل احترام وإعجاب تختار أن تتحالف مع محور الشر العربي (الإمارات ، السعودية ، مصر) في حربه ضد ثورات الربيع العربي و حرية الشعوب،، إن فرنسا بعملها هذا تقف عند الجهة الخطأ من التاريخ”.
واختتم الشيباني بيانه بالقول:
“إن الحزب الديمقراطي يتوجه إلى السيد الرئيس إيمانويل ماكرون رمز الليبرالية الفرنسية في هذه المرحلة بالسؤال الآتي: ماذا فعل الشعب الليبي ضد فرنسا حتى تعاملونه بهذا الاستعلاء و هذا الاحتقار؟ هل تريدون أن تحولوا الشعوب العربية جمعاء إلى أعداء لفرنسا؟ إن الشعوب لا تنسى و التاريخ لا يرحم”.
الاستاذ احمد الشيباني علية كتابة تحت اسمه عضوء في الخوان وكذلك تحت حزبة يتبع حزب الخوان …. الخوان قاموا بتاسيس احزاب تحت أسامي اخرة … نفس لعبة الانتخابات مستقل هههههه
رسالة تعليمية من رانيا بدوي الي احمد الشيباني وجماعته ومن علي اشكاله
https://youtu.be/yiqzXIfHH00
أنا لانعرف فرنسا لمادا هدا الدعم في بنغازي بالجنود والتجسس وخير دليل الجنود الدين قتلو في الطائرة وألان تنشى في مركز معلومات وسيطرة في غريان لتيسير طائرات بدون طيار للإشراف على المعارك أليس انتم من قصفتم رتل القدافي أيام الثورة هل تريدون تنصيب دكتاتور جديد ليمكنكم من السيطرة على ثروات البلاد وتحالفكم مع مثلت الشر (مصر والإمارات والسعودية ) لعنة الله عليكم وعلى من يساندكم في هدا الأمر ولاحول ولاقوه إلا بالله العلي العظيم